34 شخص قضوا أمس بينهم 8 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و26 شخص استشهدوا وقتلوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية

55

ففي محافظة إدلب استشهد 6 مواطنين هم 4 أشخاص بينهم مواطنة استشهدوا في القصف المروحي على بلدة احسم بجبل الزاوية، ومواطن استشهد في البراميل التي طالت الهبيط، ومواطن في البراميل التي طالت المسطومة.

وفي محافظة حماة  استشهد 10 مواطنين، هم 4 أشخاص بينهم مواطنتان في القصف الروسي على قليدين ومواطنة وطفلتها في قصف المروحي على الصهرية، ورجلان اثنان في استهداف قوات النظام بصاروخ موجه وقذائف صاروخية على بلدة قلعة المضيق وأطرافها، ومواطنة أيضاً في الاستهداف الروسي على جب سليمان، ومواطن في الضربات الروسية على البويب.

كما استشهد رجل من بلدة الشيخ مسكين بريف درعا الشمالي الغربي، وذلك تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية التابعة للنظام عقب اعتقاله منذ 4 أعوام.

فيما اغتال مسلحون مجهولون عنصر سابق من فصيل “جيش المعتز” ممن أجرى “تسوية ومصالحة” في بلدة طفس بريف درعا.

كذلك قضى 3 مقاتلين من فصائل الجبهة الوطنية للتحرير خلال اشتباكات مع قوات النظام في محور قلعة المضيق بسهل الغاب.

في حين قتل 5 من المجموعات الجهادية، هم 4 قتلوا خلال قصف روسي استهداف مواقعهم في ريفي إدلب وحماة، ومقاتل قتل بقصف بري لقوات النظام على شمال حماة.

ووثق المرصد السوري مقتل 8 عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها في استهدافات وقصف واشتباكات مع الفصائل والمجموعات الجهادية ضمن منطقة “خفض التصعيد”.