20 شخص استشهدوا وقضوا وقتلوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية

40

ففي محافظة إدلب استشهدت مواطنة متأثرة بجراح أصيبت بها جراء قصف جوي من قبل طيران النظام الحربي على قرية التح جنوب شرق إدلب قبل نحو 10 أيام، فيما استشهد مدني جراء غارات جوية نفذتها طائرات النظام الحربية على مدينة معرة النعمان قبل عدة أيام

وفي محافظة درعا استشهد مواطن من أبناء بلدة غباغب بريف درعا الشمالي تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية التابعة للنظام السوري، عقب اعتقاله منذ نحو عام.

كما قضى مقاتلان اثنان من الفصائل جراء سقوط قذائف أطلقتها قوات النظام فجر اليوم الأحد على قرية التح جنوب شرق إدلب.

أيضاً قتل عصر من الفصائل الموالية لتركيا جراء انفجار لغم أرضي يعتقد أنه زرع من قبل القوات الكردية وذلك على جبهة المالكية بريف حلب الشمالي.

فيما جرى العثور على جثة قيادي في صفوف الفصائل الموالية لتركيا وزوجته بعد قتلهما رمياً بالرصاص في منزلهما ببلدة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي.

بينما  أقدم مسلحون مجهولون على إطلاق النار تجاه أحد المواطنين في قرية الضمان بريف دير الزور الشرقي، مما أدى لمقتله على الفور.

في حين ارتفع إلى 51 تعداد الجهاديين الذين لقوا مصرعهم جراء قصف للتحالف الدولي استهدف مقرات ومعسكر لهم في المنطقة الواقعة بين بلدة كفريا ومدينة إدلب، حيث أن 24 من القتلى قياديين غالبيتهم العظمى من جنسيات غير سورية، كما أن كثير من الجثث أصبحت أشلاء وبعضها متفحم، فيما خلف قصف التحالف هذا دمار هائل في المعسكر والمنطقة.