قتلى وجرحى في اقتتال مسلح جديد بين فصائل مدعومة من تركيا بريف مدينة عفرين شمال غرب حلب

46

محافظة حلب – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: علم المرصد السوري أن اقتتالاً جديداً جرى بين الفصائل الموالية لتركيا أسفر عن قتلى وجرحى بين الطرفين في ريف عفرين وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري، اندلعت اشتباكات بالأسلحة المتوسطة والخفيفة، بين فيلق المجد من طرف، وفيلق الشام من طرف آخر وذلك بالقرب من بلدة ميدانكي في منطقة عفرين شمال غرب حلب بعد ظهر اليوم السبت، دون معرفة الأسباب حتى الآن، الأمر الذي أدى لقتلى وجرحى بين الطرفين، ونشر المرصد السوري في الـ 28 من شهر أيلول/ سبتمبر أنه لا تزال المناطق الخاضعة لسيطرة الفصائل الموالية لتركيا تشهد فلتاناً امنياً وتفجيرات تستهدف مدنيين وعسكريين وفي سياق ذلك انفجرت عبوة ناسفة في بلدة كفركلبين بريف حلب الشمالي كانت مزروعة بسيارة نوع “فان” دون وقوع إصابات، فيما فككت “القوى الامنية وفرق الهندسة” عبوة ناسفة عبر تفجيرها عن بعد في مدينة اعزاز بالقطاع الشمالي من الريف الحلبي، ونشر المرصد السوري في الـ 26 من شهر أيلول / سبتمبر أنه سمع دوي انفجار عنيف في بلدة جنديرس بريف عفرين نتيجة دراجة نارية انفجرت بالقرب من شارع جل كيلو، حيث استهدف التفجير قيادي في فصيل “حركة نور الدين” الموالي لتركيا مما أدى إلى إصابته بجروح بليغة بالاضافة لوقوع أضرار مادية في مكان التفجير.

ونشر المرصد السوري في الـ 24 من شهر أيلول/ سبتمبر أنه وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 5 بينهم مواطنتان تعداد الذين قضوا جراء انفجار سيارة مفخخة بطريق يلانقوز في بلدة جنديرس الخاضعة لسيطرة القوات التركية والفصائل الموالية لها بريف مدينة عفرين شمال غرب حلب، فيما نشر المرصد السوري قبل قليل أنه سمع دوي انفجار عنيف في مدينة جنديرس الخاضعة لسيطرة القوات التركية والفصائل الموالية لها بريف عفرين شمال غرب حلب، تبين أنه ناجم عن سيارة مفخخة انفجرت في طريق يلانقوز ضمن المدينة، ما أسفر عن ارتقاء شخص كحصيلة أولية وإصابة أكثر من 11 آخرين.ونشر المرصد السوري في الـ 11 من شهر أيلول / سبتمبر الجاري، أن قذائف لاتزال مجهولة المصدر سقطت على مدينة عفرين الخاضعة لسيطرة القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها بريف حلب الشمالي الغربي، حيث سقطت القذائف بالقرب من مقر لفرقة السلطان مراد، دون معلومات عن خسائر بشرية، على صعيد متصل استشهد مدني وأصيب أكثر من 25 شخص بجراح متفاوتة جراء انفجار سيارة مفخخة بمدينة عفرين، حيث نشر المرصد السوري قبيل ظهر اليوم، أنه هز انفجار عنيف مدينة عفرين الخاضعة لسيطرة القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها بريف حلب الشمالي الغربي، ناجم عن انفجار سيارة مفخخة بالقرب من أحد مقرات فصيل موالي لتركيا على مقربة من البناء الأزرق في شارع راجو بمدينة عفرين، وتسبب الانفجار بسقوط إصابات بجروح متفاوتة في صفوف المدنيين.

ونشر المرصد السوري في الـ 7 من شهر أيلول/ سبتمبر أنه وثق مقتل عنصر من فصيل فيلق الرحمن الموالي لتركيا جراء انفجار لغم قرب قرية قيبار في اللواء 155 سابقاً ضمن منطقة عفرين شمال غرب مدينة حلب، وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر في السادس من شهر أيلول الجاري، أنه هز انفجار مدينة عفرين الخاضعة لسيطرة القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها بريف حلب الشمالي الغربي، تبين أنه ناجم عن انفجار لغم أرضي قرب اللواء 135 في المدينة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى الحظة، ونشر المرصد السوري في الثالث من شهر أيلول الجاري، أنه سمع دوي انفجار ثاني في مدينة اعزاز نتيجة دراجة مفخخة انفجرت أمام مبنى دار الأيتام وسط المدينة الخاضعة لسيطرة الفصائل الموالية لتركيا في ريف حلب الشمالي، أسفر عن إصابة أكثر من 6 أشخاص بجراح متفاوتة، ونشر المرصد السوري قبل قليل أنه وثق شخص قضى وأصيب ما لا يقل عن 14 آخرين بجراح متفاوتة، جراء انفجار دراجة نارية مفخخة ضربت سوقاً شعبياً وسط مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي ظهر اليوم الثلاثاء، وعدد الذين قضوا مرشح للارتفاع لوجود 4 إصابات بحالة حرجة، على صعيد آخر عثرت قوى “الأمن الداخلي والشرطة” على دراجة نارية مفخخة كانت معدة للتفجير قرب مدرسة طلحة في بلدة الراعي بريف حلب الشمالي الشرقي ونشر المرصد السوري قبل قليل أنه هز انفجار عنيف مدينة اعزاز شمال حلب والخاضعة لسيطرة الفصائل الموالية لتركيا، ناجم عن انفجار دراجة نارية مفخخة بالقرب من سوق مدينة اعزاز في يوم يكتظ فيه السوق بالمدنيين، الأمر الذي تسبب بسقوط شهداء وجرحى، حيث تتواصل عمليات الإنقاذ وإسعاف الجرحى، ونشر المرصد السوري في الـ 1 من شهر أيلول / سبتمبر الجاري أنه علم بالعثور صباح اليوم الأحد على جثة قيادي في صفوف الفصائل الموالية لتركيا وزوجته في منزلهما بريف حلب الشمالي الشرقي، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري أقدم مجهولون على دخول منزل القيادي في بلدة جرابلس وقتله مع زوجته بمسدسات مزودة بكواتم للصوت، وكان يشغل قائد القوة المركزية في لواء “حماة العقيدة” التابع للفيلق الثالث.