66 قضوا أمس بينهم 7 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و59 استشهدوا وقتلوا وقضوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية.

54
ففي محافظة إدلب استشهد 22 مدني، هم: 13 مدنيا بينهم مواطنتين اثنتين بقصف جوي لطائرات النظام الحربية على مدينة معرة النعمان، ومواطنة جراء قصف جوي نفذته طائرات النظام الحربية على قرية الصرمان بريف معرة النعمان والتي يتواجد فيها نقطة مراقبة تركية، ومدني جراء غارات الطيران الحربي التابع للنظام على بلدة سراقب، ومدني بقصف جوي روسي على قرية جنوب شرق إدلب الكنايس، و6 بينهم مواطنة واثنين من أطفالها جراء قصف جوي روسي على سجن إدلب المركزي.

وفي محافظة حلب استشهد 10 مدنيين من مهجري عفرين، هم 8 أطفال دون سن الـ 18 ورجلان مسنان، جراء سقوط قذائف تركية بالقرب من أحد المدارس في بلدة تل رفعت شمال حلب.

كما استشهد 12 مدني بينهم طفلين اثنين و4 مواطنات جراء انهيار بناء سكني في حي المعادي بالقسم الشرقي من مدينة حلب الخاضعة لسيطرة قوات النظام، وذلك بعد تصدعه بفعل تداعيات العمليات العسكرية من قصف جوي وبري إبان سيطرة الفصائل على المنطقة

أيضاً قتل عنصرين من قوات سوريا الديمقراطية بعد إطلاق خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” النار عليهما في قريتي الحصان والجينة بريف دير الزور الغربي.

بينما عثر أهالي قرية جزرة البوحميد بريف دير الزور الغربي، على جثة عنصر بقوات “قسد” لأحد أبناء القرية، مدفونة داخل إحدى الخيام بعد اختفائه قبل يومين، في حين هاجم أهالي القرية مخيماً للنازحين في محيط القرية وقاموا بحرق عدد من الخيام وطرد سكانه.

وقتل اثنين من هيئة تحرير الشام بعد قصف جوي روسي على سجن إدلب بأطراف المدينة الغربية.

وقتل اثنين من فصيل “لواء السلطان عثمان” الموالي لتركيا والعامل ضمن غرفة عمليات “نبع السلام”، وذلك جراء انفجار لغم استهدف آلية للفصيل في المنطقة الواقعة بين قريتي اللويبده وكفيفة بريف مدينة تل أبيض شمال الرقة

في حين قتل 7 عنصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء هجوم الفصائل ومجموعات جهادية على محاور عدة بريف إدلب الجنوبي الشرقي.

كذلك قضى 8 مقاتل (6 من الجهاديين و2 من الفصائل) جراء قصف جوي وبري واشتباكات مع قوات النظام بمحاور جنوب شرق إدلب.