34 قضوا أمس بينهم 5 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و29 استشهدوا وقتلوا وقضوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية.

40

ففي محافظة إدلب استشهد 21 مدني، هم: 9 بينهم 3 أطفال ومواطنتين بقصف جوي روسي على بليون، و5 مدنيين بينهم 3 أطفال ومواطنة جراء إلقاء الطيران المروحي براميل متفجرة على قرية أبديتا بريف إدلب الجنوبي، و4 بينهم مواطنتين وطفل، جراء قصف جوي روسي على بلدة البارة جنوب إدلب، وطفل جراء قصف طيران النظام الحربي على قرية بجغاص شرق إدلب، ورجل وامرأة جراء براميل متفجرة ألقتها مروحيات النظام على تلمنس جنوب إدلب

كما جرى العثور على جثة مواطنة في قرية قسطل جندو بريف عفرين/ حيث تم قتلها رمياً بالرصاص من قبل مسلحين بعد أن قاموا باختطافها مطلع الشهر الجاري في مدينة اعزاز شمال حلب، يذكر أن المرأة هي من أبناء قرية “دير صوان” التابعة لناحية شيراوا.

كذلك عثر أهالي منطقة سهل الروج بريف إدلب الغربي، على جثة شاب مجهول الهوية في العقد الثالث من العمر، في منطقة سد حيلا، فيما أكدت مصادر طبية أن سبب الوفاة هو الخنق.

بينما استهدفت طائرة بدون طيار لسيارة على طريق اعزاز – عفرين، حيث جرى الاستهداف عند مفرق قرية قيبار بريف حلب الشمالي، وأكدت مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن السيارة كان يستقلها 3 أشخاص، الأمر الذي أدى لمقتلهم جميعاً على الفور، فيما لم يتم التعرف حتى اللحظة على هوية القتلى

وقتل 3 عناصر في قوات سوريا الديمقراطية جراء هجوم مسلح نفذه مسلحون من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” على رتل عسكري لقسد في مدينة هجين شرق دير الزور.

أيضاً قتل 5 من المليشيات الموالية لإيران جراء استهداف طائرات مجهولة لمواقع للإيرانيين في منطقة الحزام الأخضر بأطراف البوكمال شرق دير الزور