51 قضوا أمس بينهم 14 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و37 أشخاص استشهدوا وقضوا وقتلوا في مناطق وظروف مختلفة بعدة مناطق سورية
ففي محافظة إدلب استشهد مواطن متأثرا بجراحه التي أصيب بها جراء غارة جوية روسية استهدفت بلدة معارة النعسان شرق مدينة إدلب
وفي محافظة حلب استشهد مواطن جراء قصف صاروخي نفذته قوات النظام على بلدة الأتارب بريف حلب الغربي
وفي محافظة درعا استشهد مواطن من أبناء مدينة الشيخ مسكين بريف درعا الشمالي الغربي، تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية التابعة للنظام السوري وذلك عقب اعتقاله منذ عام.
كما استشهد طفل جراء انفجار قنبلة من مخلفات القصف في الأراضي الزراعية بمحيط قرية حربنوش بريف إدلب.
واستشهد مواطن جراء انفجار لغم من مخلفات العمليات العسكرية في حي الراشدين الخامسة بريف حلب
كذلك فإن عناصر من “أحرار الشام” هاجموا آخرين من فصيل “جيش الأحفاد”، إثر خلاف فيما بينهما على تهريب أغنام إلى مناطق سيطرة القوات الكردية شمال حلب، قُتل خلالها عنصرين اثنين على الأقل وجرح آخرين من الطرفين.
فيما قتل اثنين من القوات التركية جراء قصف جوي روسي على أطراف بلدة النيرب بريف إدلب الشرقي.
بينما قتل 14 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء اشتباكات مع القوات التركية والفصائل بمحور النيرب شرق إدلب
في حين قضى وقتل 28 مقاتل (8 من الفصائل و20 من الجهاديين) جراء القصف الجوي والاشتباكات مع قوات النظام بمحور النيرب في ريف إدلب