اغتيال قيادي سابق في فصائل درعا المعارضة للنظام في ريف درعا الشرقي

896

محافظة درعا: استهدف مسلحان مجهولان بالرصاص، قيادي سابق في الفصائل المعارضة  في بلدة معربة بريف درعا الشرقي، مما أدى إلى مقتله على الفور.

وخضع القيادي لاتفاقية التسوية والمصالحة في العام 2018، ولم ينضم بعدها لأي جهة عسكرية أو أمنية.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 392 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 315 شخصا، هم:

-106 مدني بينهم 6 سيدات و5 أطفال

– 25 من المتهمين بترويج المخدرات.

-142 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها بينهم امرأة

– 20 من المقاتلين السابقين ممن أجروا “تسويات” ولم ينضموا لأي جهة عسكرية بعدها

– 10 من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية”.

– 8 من المقاتلين السابقين ممن أجروا “تسويات” وانضموا لأجهزة النظام الأمنية

– 2 من العاملين لصالح حزب الله اللبناني بينهم قيادي

– 1 من المتعاونين مع الميليشيات الإيرانية.

– 1 من المقاتلين السابقين في “جبهة النصرة سابقاً”.