خلال أسبوع.. هيئة تحرير الشام تعتقل 7 أشخاص بينهم عسكريين في الفصائل وأعضاء في حزب التحرير
اعتقلت القوى الأمنية التابعة لهيئة تحرير الشام، خلال أسبوع، 7 أشخاص، بينهم قيادي بالفيلق الثاني ضمن “الجيش الوطني”، وقيادي في “حزب التحرير”، في منطقة “بوتين-أردوغان”.
وهم :
5 أشخاص بينهم قيادي من حزب “التحرير”
1 قيادي بالفيلق الثالث ضمن “الجيش الوطني”
1 من وجهاء مدينة حماة بتهمة المشاركة في الاحتجاجات المناوئة للهيئة
وفيما يلي الأحداث التي رصدها المرصد السوري ضمن المنطقة:
-3 حزيران، أقدم عناصر من جهاز الأمن العام التابع لـ”هيئة تحرير الشام” على اعتقال شاب ينحدر من بلدة بسقلا بريف إدلب الجنوبي، وينتمي لحزب التحرير، في بلدة أريحا بريف إدلب.
-6 حزيران، اعتقل عناصر من هيئة تحرير الشام، قياديا بالفيلق الثاني ضمن “الجيش الوطني” الموالي لتركيا مع شخص آخر كان برفقته، في بلدة تفتناز بريف إدلب، وفتش العناصر منزل القيادي وصادروا ممتلكات خاصة له، وجرى اقتيادهما إلى مكان مجهول.
-7حزيران، اعتقل جهاز الأمن العام التابع لـ “هيئة تحرير الشام” أحد وجهاء مدينة حماة، في مخيم البركة بريف إدلب الشمالي، بتهمة المشاركة في الاحتجاجات المناوئة للهيئة، وجاء ذلك بعد نصب حاجز طيار في مدخل المخيم، بينما فرّ 3 أشخاص من المطلوبين لدى أمنية “الهيئة” إلى جهة مجهولة، دون التمكن من اعتقالهم.
-9 حزيران، اعتقل جهاز الأمن العام التابع لهيئة “تحرير الشام” قيادي في “حزب التحرير”، في مدينة إدلب، دون معرفة التهم الموجه إليه، حيث جرى اقتياده إلى مركز أمني، بينما لا يزال مصيره مجهولاً.
-10 حزيران، اعتقل جهاز الأمن العام التابع لهيئة “تحرير الشام” عقب صلاة الجمعة، شابين أحدهما يتبع لحزب التحرير، في قرية البارة بمنطقة جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي، دون وجود تهم صريحة بحقهما، حيث جرى اقتيادهما إلى مركز أمني تابعة “للهيئة”.