قصف بالمسيّرات “الإنتحارية” يسفر عن إصابة مدني ووقوع أضرار مادية في ريف حلب الغربي
أصيب مدني إثر استهداف قوات النظام بطائرات مسيّرة “إنتحارية” قرية كفرنوران بريف حلب الغربي، كما تسبب القصف بإعطاب سيارتين للمدنيين، وتزامن ذلك مع قصف بقنابل الآر جي سي تعرض له محيط القرية إضافة لمزارع قرية العصوص في ريف حلب الغربي،
بدورها ردت فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” باستهداف مواقع قوات النظام في ميزناز بريف حلب الغربي بقذائف المدفعية الثقيلة.
وبذلك، يرتفع إلى 301 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 279 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 121 من العسكريين بينهم جندي تركي، و121 من المدنيين بينهم 3 سيدات و 19 طفلا بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:
– 26 من المدنيين بينهم 12 طفل و سيدتين.
– 190 من قوات النظام بينهم 21 ضابط
– 69 من “هيئة تحرير الشام”
– 5 من أنصار الإسلام
– 2 من جيش النصر
– واحد من جيش الأحرار
– 2 من الجهاديين بينهم جهادي من أصول تركية.
– واحد من فرقة الحمزة
– 3 من فيلق الشام
– 1 من المقاومة الشعبية” العاملة ضمن فصائل “الفتح المبين”.
– 1 من كتائب “ثوار الشام” العاملة ضمن غرفة عمليات “الفتح المبين”