لخلاف عائلي.. مقتل فتى في درعا

72

محافظة درعا: فارق شاب 17 عام حياته متأثرا بإصابته، إثر تعرضه لإطلاق نار مباشر من قبل مسلح، في حي طريق السد في مدينة درعا، نتيجة خلاف عائلي بين عائلتي المحيميد التي ينحدر منها القتيل، وعائلة الرفاعي.

وتشهد مناطق سيطرة النظام السوري وقوع العديد من جرائم القتل بهدف السرقة، في ظل تردي الأوضاع المعيشية وارتفاع نسبة الفقر إلى مستويات قياسية، إلى جانب الانفلات الأمني الذي تعيشه تلك المناطق، بالإضافة إلى انتشار السلاح والعصابات فيها.

 

وبذلك، يكون المرصد السوري لحقوق الإنسان وثق وقوع 229 جريمة قتل بشكل متعمد منذ مطلع العام 2024، بعضها ناجم عن عنف أسري أو بدوافع السرقة وأخرى ما تزال أسبابها ودوافعها مجهولة، راح ضحية تلك الجرائم 253 شخص، هم: 15 طفل، و46 مواطنة، و192 رجل وشاب، توزعوا على النحو التالي:

– 72 جريمة في درعا راح ضحيتها 66 رجل، و6 أطفال، و12 سيدة.

– 44 جريمة في ريف دمشق راح ضحيتها 35 رجل، و4 أطفال، و10 سيدات.

– 25 جريمة في حمص راح ضحيتها 22 رجل، وطفلة، و3 سيدات.

– 22 جريمة في السويداء راح ضحيتها 15 رجل، وطفل، و7 سيدات.

– 16 جريمة في حماة راح ضحيتها 13 رجل، وطفلان، و4 سيدات.

– 11 جرائم في طرطوس راح ضحيتها 9 رجال، وطفل، وسيدة.

– 11 جريمة في دير الزور راح ضحيتها 9 رجال، وسيدتين.

– 8 جرائم في دمشق راح ضحيتها 7 رجال، و2 سيدات.

– 8 جرائم في اللاذقية راح ضحيتها 7 رجال، وسيدتان.

– 9 جرائم في حلب راح ضحيتها 6 رجال، و3 سيدات.

– 2 جريمة في الحسكة راح ضحيتها رجلان.

– جريمة في القنيطرة راح ضحيتها رجل.