مدير المرصد السوري:: المقاتلون المدربون أمريكياً سلم بعضهم معدات وأسلحة لجبهة النصرة، وآخرون أعلنوا استقلاليتهم عن الفرقة 30 مشاة، وشكلوا تجمع ثوار الأتارب وريفها، وعلى من يريد أن يدرب أمريكياً أو عربياً، الاقتناع أولاً بمفهوم حقوق الإنسان والديمقراطية، وبعدها لن يتمكن أي طرف من جره إلى صفوفه.