مدير المرصد السوري: تأتي زيارة ضباط أتراك لتعزيز مواقع القوات التركية ضمن مناطق سيطرة تركيا “غصن الزيتون”
مدير المرصد السوري: تأتي زيارة ضباط أتراك لتعزيز مواقع القوات التركية ضمن مناطق سيطرة تركيا “غصن الزيتون” وأصبح في المنطقة توتر أمني بين فصائل “الجيش الوطني” وهذا لايروق لتركيا كفصائل أراد حلها ولم تحل كصقور الشمال واليوم جرى اقتتال بين القوة المشتركة و الجبهة الشامية لذا تركيا في تلك المنطقة كي لايكون انفلات بين الفصائل، كذلك كان هناك احتجاجات ومظاهرات ضد انتهاكات الجيش الوطني أيضاً حديث التطبيع بين النظام وتركيا. كان هناك رفض من قبل البعض وهناك حتى الآن معبر أبو الزندين مغلق و الذي كان مؤشر أو جس نبض لعودة هذه العلاقات وكان هناك رفض من الفصائل أرادت تنفيذ عمليات ضد تركيا وإحراق العلم التركي، هيئة تحرير الشام تحضر لتنفيذ عملية عسكرية والأخيرة مصنفة ضمن قوائم الإرهاب وفق تصنيف الدولة التركية منذ عام 2018 وهم قالوا جاهزون لتنفيذ عملية في حال فتحت جبهة لجولان ودخلت إسرائيل من الجنوب وقالوا سينفذون على حلب وحماة و m5 واللاذقية ولانعلم بطلب من لكنها جاهزة للتنفيذ وهو ما ستمنعه تركيا بتوافقات تركية روسية وذلك كان واضحا من خلال إدخال تعزيزات تركية مؤلفة من 100 آلية تركية خلال أسبوع.”الجولاني” أصدر بيان أنه غير مدعوم أمريكيا لكن من يدعمه؟ وهم يتدربون على المسيرات من قبل ضباط أوربا الشرقية ونشرنا ذلك بتاريخ 26 الشهر الفائت، وبالنسبة لعملية إعداد العدة بمجرد فتح جبهة الجولان هم مستعدونوهذا واقع لتنفيذ العملية وهذا مايجري داخل اجتماعاتهم. قائد فرقة “السليمان شاه” مدعوم من تركيا وهو يدعم هجمات إسرائيل على ولبنان وتركيا ترفض.