مدير المرصد السوري: جواز السفر السوري لا يصلح في الكثير من دول العالم وهو مرتفع الثمن والنظام يتخذه كتجارة.
مدير المرصد السوري: جواز السفر السوري لا يصلح في الكثير من دول العالم وهو مرتفع الثمن والنظام يتخذه كتجارة.
المشكلة الأساسية هي في تأخير جواز السفر ليكون سلعة للتجارة من قبل ضباط النظام مثل المعتقلين يُعتقل الشخص ثم يدفع المال ليُفرج عنه وبات هذا الجواز سلعة داخل سورية وفي سفارات النظام بكافة أنحاء العالم لأن دفع مئات الدولارات تصب في خزينة “بشار الأسد” لقتل الشعب.
السوري يقع في كارثة بين ابتزاز النظام وبين أهمية هذا الجواز ويُعد سلعة تجارية لدى ضباط النظام والهجرة والجوازات للحصول على الأموال..
الشريحة الإلكترونية في هذا الجواز لا تقرأ البيانات ويوجد أخطاء في قراءتها.
المطلوب أن يكون هناك تغيير سياسي في سورية وبعد ذلك تُحل مشكلة جواز السفر وما دون ذلك سيبقى جواز السفر ويتحول إلى ما بعد الجواز الأفغاني