مدير المرصد السوري في حديثه عن الاتفاق حول الزبداني وكفريا والفوعة:: عملية إخراج الجرحى والمقاتلين من المزمع أن تنفذ خلال 10 أيام في حال تم البدء بها، وستتم في ريف حماة الشمالي، برعاية تركية – إيرانية، وبضمانة من الأمم المتحدة، والنظام محيَّد عن هذا الاتفاق، إلا أن المطلوب منه، هو التوقف عن استهداف مناطق في الزبداني ومحيطها ومناطق بريف إدلب، والأمر تحول لطائفي، حين تدخلت إيران لحماية الشيعة