مدير المرصد السوري: في عدة أحياء بحمص دخل المقاتلون و خرجت المخابرات العسكرية والسياسية
مدير المرصد السوري: في عدة أحياء بحمص دخل المقاتلون و خرجت المخابرات العسكرية والسياسية وأصوات التكبيرات تسمع والغارات الروسية شكلية وحمص التي شرد الكثير من أبنائها والمعركة انتهت والآن هناك اتفاق أن أبناء الطائفة العلوية بأن لايقاتلوا انتهى كل شيء.. طريق حمص – دمشق يوجد عليها قطعات عسكرية وطريق حمص – الساحل لايزال سالك.. أي انتهاك يجري بحق موطن سوري سنتحدث عنه ونقولها للمجتمع الدولي هناك انتهاك ضد الأديان والطوائف والأعراق ولايوجد حزب الله الآن في حمص واذا لديه مقاتلين في القصير فليخرج والشعب السوري لن يقبل التركي والإيراني ونأمل من أهالي الغوطة ودوما أن لا يطلقوا رصاصة واحدة ونطمئن أبناء الساحل أن لا أحد يريد أن يقتل العلويين.. اتصلت بقيادي سياسي في الصف الأول بالهيئة وقال لن نستهدف أي أحد من الطائفة العلوية وقال أن على أبناء كفريا والفوعة العودة وأهالي نبل والزهراء لا أحد سيستهدفا ليس ترويجًا للهيئة وكمرصد نريد الحفاظ على دماء الشعب السوري.. كان لدينا معلومات أن تبدأ بأيلول ولكن تركيا رفضت لذا بدأت في وقتها وهذه العملية ليست مفاجئة.. نريد أن تكون سوريا دولة ديمقراطية وموحدة لكامل أبناء الشعب السوري.. وأريد أن ازور قبر والدتي في سوريا.. أبناء الطائفة العلوية اتصلوا معي وطلبوا ان أوصل رسالتهم بأنهم ليسوا مع بشار.. هناك طائرة في المطار والمفروض ان يستقلها بشار لكن ماهر تعنت وإن كان في دمشق ليقول ذلك ويخرج ماهر ولماذا ينصب قناصة على أسطح الأبنية.. في حمص الأمور انتهت بعدما حصل في دمشق ويجب أقله أن يخرج احد ويطمأن الشعب السوري الذي في مناطق النظام …البعض كان يريد أن يبقي بشار لذا القرار يجب أن يعود للشعب السوري وهناك دول عربية تحب سوريا والشعب السوري
الشرطة العسكرية هي من اطلقت سجناء حمص المركزي بعضهم سجنوا 9 سنوات بسبب تقرير أمني .. سأكون بسوريا عندما تستقر.