مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان:: لا زلنا نسمع أحاديث الإدارة التركية عن السيطرة على مدينة الباب، وحتى اللحظة لا تتعدى مساحة سيطرة القوات التركية و”درع الفرات” 20% من مساحة المدينة، كما أنه وعلى طول الحدود السورية بين الجولان السوري المحتل والأردن مع درعا، هناك تقدم لجيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم “الدولة الإسلامية”، والذي سيطر على مساحات واسعة من ريف درعا الغربي على حساب الفصائل، كما شهدت مدينة درعا استمرار الاشتباكات بين قوات النظام والفصائل وعناصر تحرير الشا

19