مدير المرصد السوري: من لا يريد فتح معبر أبو الزندين هم المعارضين للنظام
مدير المرصد السوري: من لا يريد فتح معبر أبو الزندين هم المعارضين للنظام ويناضلون من أجل دولة ديمقراطية ورافضون للتقارب التركي- السوري وليسوا من “قسد” أو غيرها.. ومن ليس لديه مصلحة بافتتاحه أيضا هي الفرقة الرابعة التي تعمل بالتهريب مع الفصائل الموالية لتركيا، وحواجز الفرقة المنتشرة في سورية تحصل على الكثير من الأموال..
مشروع “قسد” انفصالي! ومشروع أبو عمشة لتتريك الشمال السوري ومشروع عبد الرحمن مصطفى وحدوي ديمقراطي بالعلم التركي ومشروع الحكومة التركية والمناهج التركية ليس عملا انفصاليا.. فقط “قسد” الانفصالية؟!..
لا نعلم كيف الانفصالية إذا كان رئيس “مسد” عربي و70 بالمئة من “قسد” هم عرب هل أبناء العرب والعروبة مع انفصال شمال شرق سوريا؟.. طالما هم ضد “قسد” ولقاء الأمريكيين كيف التقى هادي البحرة مع الأمريكيين بحثا عن دعم أمريكي.
جزءان داخل “الجيش الوطني” جزء تركماني مدعوم من تركيا وهو مع فتح المعابر وآخر هو فصائل عربية ترفض افتتاح المعبر.. من يتظاهر في الباب هم ضد المشروع الانفصالي ومع الثورة وهم ضد التقارب بين النظامين السوري والتركي ومن قام بتحطيم السيارات التركية ليس “قسد” وإنما معارضين لها.. لو لم يكن هناك تهريب في كافة المناطق السورية لما فرّ عنصر من “التنظيم” في آذار الماضي من سجن بلبل بعفرين وقتل في منطقة سويدان.. ليخرج من الأراضي السورية كل من هو ليس سوري سواء كان تركي او قنديل أو إيراني أو أمريكي أو إسرائيلي أو غيره.
تركيا دولة احتلال في سوريا وهي تترك الشمال السوري.. في جبال قنديل هناك أكثر من 500 مرتزق من جماعة “السلطان مراد” و”سليمان شاه” يقاتلون حزب العمال، إلى جانب الأتراك.