مسيرات انتحارية تهاجم مناطق مدنية وعسكرية في ريف إدلب.. و”الفتح المبين” تقصف مواقع قوات النظام في ريف اللاذقية

421

أصيب طفل بجروح نتيجة هجوم طائرة مسيرة انتحارية انطلقت من مواقع قوات النظام، استهدفت مكان عمله قرب بلدة البارة بريف إدلب.
كما هاجمت 4 طائرات مسيرة أخرى، مواقع عسكرية ومدنية في محيط محيط بلدة معارة النعسان بريف إدلب.
على صعيد متصل، قصفت فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” براجمة الصواريخ مواقع قوات النظام في قرية العيدو بريف اللاذقية الشمالي، دون ورود معلومات عن وقوع خسائر بشرية.
وبذلك، يرتفع إلى 359 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 322 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 134 من العسكريين بينهم جندي تركي، و164 من المدنيين بينهم 7 سيدات و40 طفلا بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 37 من المدنيين بينهم 14 طفل و4 سيدات.

– 225 من قوات النظام بينهم 26 ضابط

– 79 من “هيئة تحرير الشام”

– 5 من أنصار الإسلام

– 2 من جيش النصر

– 2 من جيش الأحرار

– 3 من الجهاديين بينهم جهادي من أصول تركية.

– واحد من فرقة الحمزة

– 3 من فيلق الشام

– 1 من المقاومة الشعبية” العاملة ضمن فصائل “الفتح المبين”.

– 1 من كتائب “ثوار الشام” العاملة ضمن غرفة عمليات “الفتح المبين”