معركة مزارع الباغوز التي أطلق عليها المرصد السوري لحقوق الإنسان اسم معركة الفرصة الأخيرة، لأنها بالفعل الفرصة الأخيرة لمن تبقى من تنظيم “الدولة الإسلامية” في منطقة شرق الفرات

26

مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان:: معركة مزارع الباغوز أطلق عليها المرصد السوري لحقوق الإنسان اسم معركة الفرصة الأخيرة، لأنها بالفعل الفرصة الأخيرة لمن تبقى من تنظيم “الدولة الإسلامية” في منطقة شرق الفرات، والتقدم كان بطيئاً بسبب الألغام المزروعة بكثافة، والتنظيم لن ينتهي في كامل سوريا بانتهائه في شرق الفرات، فهناك مساحة نحو 4000 كلم مربع متواجدة في البادية السورية ولا تزال تحت سيطرة التنظيم في شمال تدمر، وعناصر التنظيم المتواجدين في مزارع الباغوز اختاروا القتال حتى النهاية، وهناك أنفاق تصلهم بمنطقة الأنبار العراقية