مقتل عنصر من “هيئة تحرير الشام” متأثراً بجراحه بقصف لقوات النظام على محور بريف اللاذقية
لقي عنصر من هيئة تحرير الشام مصرعه متأثراً بجراحه التي أصيب بها قبل يومين جراء قصف لقوات النظام بقذائف المدفعية الثقيلة على محور كبانة بريف اللاذقية الشمالي، ليرتفع بذلك عدد القتلى إلى عنصرين في الاستهداف.
وتشهد منطقة “بوتين-أردوغان” تصعيدا لافتاً من قبل قوات النظام والميليشيات المساندة لها.
وبذلك، يرتفع إلى 368 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 328 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 134 من العسكريين بينهم جندي تركي، و179 من المدنيين بينهم 7 سيدات و39 طفلا بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:
– 39 من المدنيين بينهم 15 طفل وطفلة و4 سيدات.
– 230 من قوات النظام بينهم 26 ضابط
– 81 من “هيئة تحرير الشام”
– 5 من أنصار الإسلام
– 2 من جيش النصر
– 2 من جيش الأحرار
– 3 من الجهاديين بينهم جهادي من أصول تركية.
– واحد من فرقة الحمزة
– 3 من فيلق الشام
– 1 من المقاومة الشعبية” العاملة ضمن فصائل “الفتح المبين”.
– 1 من كتائب “ثوار الشام” العاملة ضمن غرفة عمليات “الفتح المبين”