منذ سقوط نظام الطاغية بشار الأسد.. نحو 780 شخصاً قتلوا واستشهدوا بظروف مختلفة في عموم مناطق سورية

منذ سقوط الطاغية بشار الأسد بشار ونظامه، لم تتوقف المآسي في سوريا، حيث تتواصل الخسائر البشرية جراء أعمال القتل وجرائم الاستهداف، وبينما كان السوريون يترقبون مرحلة جديدة تحمل الأمل والأمان، فرض الواقع نفسه بلون الدم والفوضى، حيث أصبح المدنيون عرضة للموت يومياً في ظل حوادث غامضة وعمليات استهداف متكررة.
إن هذه الخسائر البشرية المستمرة تعكس هشاشة الأوضاع الأمنية وانعدام الاستقرار، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى جهود حقيقية وشاملة لوقف هذا النزيف، وضمان العدالة والأمان لجميع السوريين بعيدًا عن دوامة الفوضى والاضطراب.
ووفقاً لمتابعات المرصد السوري، 777 شخصاً قتلوا واستشهدوا منذ سقوط الطاغية بشار الأسد ونظامه. فيما يلي التفاصيل:
-25 كانون الأول، 33 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-24 كانون الأول، 29 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-23 كانون الأول، 16 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-22 كانون الأول، 11 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-21 كانون الأول، 32 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-20 كانون الأول، 9 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة بينهم امير ولاية الخير
-19 كانون الأول، 41 حالة وفاة واستشهاد في ظروف مختلفة
-18 كانون الأول، 35 قضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-17 كانون الأول، 49 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-16 كانون الأول، 41 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-15 كانون الأول، 46 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-14 كانون الأول، 22 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-13 كانون الأول، 40 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-12 كانون الأول، 39 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-11 كانون الأول، 42 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-10 كانون الأول، 183 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة
-9 كانون الأول، 80 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة بينهم مدير مكتب ماهر الأسد.
-8 كانون الأول، 29 قتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة.