نحو 10 مناطق في قطاعي حماة وإدلب تشهد عمليات قصف من قوات النظام واستهداف من قبل الفصائل ضمن سلسلة التصعيد المستمر في مناطق الهدنة

19

جددت قوات النظام قصفها لمناطق في بلدة التمانعة بريف إدلب الجنوبي وقرية الحويجة في سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي، بينما تعرضت مناطق في قريتي أم جلال وسكيك بريفي إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي، وقرية عطشان بريف حماة الشمالي الشرقي، لقصف من قبل قوات النظام، أيضاً استهدفت قوات النظام سيارة في ريف حماة الشمالي بصاروخ موجه ما أسفر عن أضرار مادية، على صعيد متصل استهدفت فصائل عاملة في ريف حماة الشمالي مناطق في قرى الرصيف والجيد والعزيزية بريف حماة الشمالي الغربي، والخاضعة لسيطرة قوات النظام،ولم ترد أنباء عن خسائر بشرية، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان قبل ساعات أنه شهدت محاور في جبل الأكراد وناحية كنسبا بريف اللاذقية الشمالي الشرقي، قصفاً متبادلاً بين طرفي النزاع، حيث استهدفت قوات النظام بقذائف الهاون والرشاشات الثقيلة محاور في جبل الأكراد، ترافق مع قصف الفصائل العاملة في المنطقة بقذائف الهاون تمركزات لقوات النظام في محور طعوما بناحية كنسبا، في حين تعرضت مناطق في ريف جسر الشغور الغربي، ومناطق أخرى في بلدة اللطامنة، الواقعة في الريف الشمالي لحماة ضمن المنطقة منزوعة السلاح، وقرى السرمانية والحويز والحويجة في سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي، وبلدة الخوين وقريتي الزرزور وتحتايا في القطاع الجنوبي الشرقي لإدلب، لقصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات النظام، ما أسفر عن أضرار مادية، ضمن استمرار الخروقات في مناطق هدنة الروس والأتراك ومناطق الرئيسين المنزوعة السلاح، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان صباح اليوم، أنه ما تزال مناطق الهدنة الروسية – التركية في المحافظات الأربع ، ومناطق بوتين – اردوغان المنزوعة السلاح، تشهد خروقات متتالية ، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان بعد منتصف ليل السبت- الأحد قصفاً مدفعياً من قبل قوات النظام، على مناطق في قرية باب الطاقة بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، وقرية شهرناز في الريف ذاته، بينما دارت بعد منتصف ليل أمس اشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل العاملة في الريف الشمالي لحماة، في محور الصخر بريف حماة الشمالي، بالتزامن مع قصف من قبل قوات النظام على مناطق الاشتباك، كذلك جددت قوات النظام قصفها بعد منتصف ليل أمس على مناطق في بلدة جرجناز في الريف الشرقي من معرة النعمان في القطاع الجنوبي الشرقي من إدلب، وسط تحليق للطائرات الحربية صباح اليوم في ريف إدلب الشرقي وريف حلب الجنوبي، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه رصد عمليات قصف متصاعدة مساء يوم السبت الـ 23 من مارس الجاري، طالت مناطق سريان الهدنة الروسية – التركية، حيث استهدفت قوات النظام مناطق في بلدة جرجناز في الريف الشرقي لمدينة معرة النعمان، كما استهدفت قوات النظام مناطق في قرية الكركات في جبل شحشبو بشمال غرب حماة، ما تسبب باستشهاد طفلين وإصابة آخرين بجراح، كما قصفت قوات النظام مناطق في بلدتي كفرزيتا واللطامنة وقرية الصياد في القطاع الشمالي من ريف حماة، كذلك استهدفت قوانت النظام أماكن في منطقة الكتيبة المهجورة بشرق إدلب ومناطق في قرى التح والخوين وأم الخلاخيل في الريف الجنوبي الشرقي لإدلب، فيما قصفت قوات النظام مناطق في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، ومع سقوط مزيد من الخسائر البشرية فإنه يرتفع إلى 18 تعداد الشهداء والقتلى جراء القصف من الطائرات الروسية ومن قبل قوات النظام، خلال الساعات الـ 24 الأخيرة، هم 15 شخصاً بينهم 4 أطفال ومواطنتان و3 مقاتلين من الحزب الإسلامي التركستاني، عدد الذين استشهدوا وقتلوا في القصف الجوي الروسي، من ضمنهم 3 مجهولي الهوية، ومواطنة استشهدت جراء قصف صاروخي من قبل قوات النظام استهدف قرية الحواش بسهل الغاب شمال غرب حماة، وطفلان استشهدا جراء القصف المدفعي من قبل قوات النظام على قرية الكركات بجبل شحشبو في شمال غرب حماة.

على صعيد متصل رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان إصابة عدد من الأشخاص من قرى تسيطر عليها قوات النظام، في الريف الغربي لحماة، جراء استهداف بالقذائف الصاروخية طال المنطقة، حيث أصيبوا بحالات اختناق لا يعلم ما إذا كانت ناجمة عن دخان ناجم عن القنابل أو حالات تسمم نتيجة غازات، ومع سقوط مزيد الخسائر البشرية فإنه ارتفع إلى 494 على الأقل عدد الذين استشهدوا وقضوا وقتلوا خلال تطبيق اتفاق بوتين – أردوغان ووثقهم المرصد السوري، وهم 230 مدني بينهم 85 طفلاً و46 مواطنة عدد الشهداء في القصف من قبل قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهدافات نارية وقصف من الطائرات الحربية، ومن ضمنهم 11 شخصاً بينهم 3 أطفال استشهدوا وقضوا بسقوط قذائف أطلقتها الفصائل، و9 أشخاص لم يعرف حتى اللحظة فيما إذا كانوا مدنيين أو مقاتلين قضو بقصف طائرات حربية لسجن إدلب المركزي، و3 مجهولي الهوية في قصف جوي على كفريا و107 مقاتلين قضوا في ظروف مختلفة ضمن المنطقة منزوعة السلاح منذ اتفاق بوتين – أردوغان، من ضمنهم 30 مقاتلاً من “الجهاديين” و23 مقاتلاً من جيش العزة قضوا خلال الكمائن والاشتباكات بينهم قيادي على الأقل، قضوا في كمائن وهجمات لقوات النظام بريف حماة الشمالي، و145 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، كما نشر المرصد السوري خلال الساعات الفائتة أنه رصد مزيداً من الخروقات في مناطق الهدنة الروسية – التركية في المحافظات الأربع ، ومناطق بوتين – أردوغان المنزوعة السلاح، حيث استهدفت الفصائل العاملة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، تمركزات لقوات النظام في قرية تل مرق في الريف ذاته وتل بزام في ريف حماة الشمالي وأنباء عن قتلى وجرحى في صفوف قوات النظام والمسلحين الموالين لها، بينما استهدفت الفصائل العاملة في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي بعبوات ناسفة مبنى لقوات النظام في محيط ناحية كنسبا في الريف ذاته، على صعيد متصل قصفت قوات النظام بقذائف الهاون مناطق في قرية الحويز بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان قبل ساعات أنه تشهد مناطق هدنة الروس والأتراك ومناطق بوتين- اردوغان المنزوعة السلاح، قصفا بريا متجددا من قبل قوات النظام ، في استمرار للخروقات المتبادلة بين طرفي النزاع في هذه المناطق، حيث استهدفت قوات النظام مناطق في بلدتي مورك وكفرزيتا الواقعة في القطاع الشمالي لحماة، ضمن المنطقة منزوعة السلاح، وقرية المشيك في سهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، ومناطق أخرى في محيط مدينة خان شيخون وبلدة التمانعة وقرية تل ترعي بريف إدلب الجنوبي، بالتزامن مع استهداف الجبهة الوطنية بنيران قناصتها عناصر لقوات النظام في محيط القلعة الأثرية في قلعة المضيق بريف حماة الشمالي الغربي، ترافق مع تحليق لطيران الاستطلاع في سماء المنطقة، فيما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان استشهاد طفلة متأثرة بجراح أصيبت بها، جراء قصف طيران حربي في وقت سابق على مناطق في محيط بلدة كفرعميم بريف إدلب الشرقي، ومع سقوط مزيد الخسائر البشرية فإنه يرتفع إلى 496 على الأقل عدد الذين استشهدوا وقضوا وقتلوا خلال تطبيق اتفاق بوتين – أردوغان ووثقهم المرصد السوري، وهم 232 مدني بينهم 87 طفلاً و46 مواطنة عدد الشهداء في القصف من قبل قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهدافات نارية وقصف من الطائرات الحربية، ومن ضمنهم 11 شخصاً بينهم 3 أطفال استشهدوا وقضوا بسقوط قذائف أطلقتها الفصائل، و9 أشخاص لم يعرف حتى اللحظة فيما إذا كانوا مدنيين أو مقاتلين قضو بقصف طائرات حربية لسجن إدلب المركزي، و3 مجهولي الهوية في قصف جوي على كفريا و107 مقاتلين قضوا في ظروف مختلفة ضمن المنطقة منزوعة السلاح منذ اتفاق بوتين – أردوغان، من ضمنهم 30 مقاتلاً من “الجهاديين” و23 مقاتلاً من جيش العزة قضوا خلال الكمائن والاشتباكات بينهم قيادي على الأقل، قضوا في كمائن وهجمات لقوات النظام بريف حماة الشمالي، و145 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها.