نحو 70 آلية تركية محملة بالمعدات العسكرية واللوجستية والجنود تدخل للأراضي السورية وتتجه نحو نقاط انتشار ومراقبة قوات بلادها في إدلب وحماة
تواصل القوات التركية استقدام الأرتال العسكرية التابعة لها نحو نقاط المراقبة التابعة لها في الشمال السوري، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان دخول رتل عسكري نحو الأراضي السورية، يضم نحو 70 آلية تحمل معدات لوجستية وجنود وذلك قبيل منتصف ليل أمس، حيث اتجه الرتل إلى النقاط التركية في كل من مورك بريف حماة الشمالي، والصرمان بريف مدينة معرة النعمان، ونشر المرصد السوري في الـ 24 من شهر فبراير الفائت، أنه تواصل القوات التركية تسيير الأرتال إلى الداخل السوري بغية زيادة في تحصين نقاطها الـ 12 المنتشرة فيه، حيث دخلت عدة شاحنات تحوي منازل مسبقة الصنع إلى النقطة التركية في بلدة الصرمان بالريف الشرقي من معرة النعمان في القطاع الجنوبي الشرقي لإدلب، بعد أن جرى رصد دخول رتل تابع للقوات التركية نحو الأراضي السورية صباح اليوم، وذلك بعد منتصف ليل السبت – الأحد، حيث دخلت نحو 20 آلية تحمل جنود ومعدات لوجستية إلى نقطة التركية في منطقة الصرمان بريف مدينة معرة النعمان بالقطاع الجنوبي من ريف إدلب، فيما كان نشر المرصد السوري يوم أمس السبت، أنه رصد دخول شاحنات من معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا محملة بغرف مسبقة الصنع ومتوجهة إلى نقاط المراقبة التركية بريفي حماة وإدلب، في إطار عملية الدخول المستمرة للأرتال التركية وتحصين نقاط مراقبتها المنتشرة في مناطق سيطرة الفصائل وأطراف مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 14 من شهر شباط / فبراير الجاري، أنه رصد دخول رتل تركي جديد إلى الأراضي السوري وذلك بعد منتصف ليل الأربعاء – الخميس، حيث دخلت نحو 20 آلية عسكرية تابعة للقوات التركية نحو النقطة التركية في منطقة شير مغار بالريف الشمالي لحماة، ونشر المرصد السوري في الـ 9 فبراير الجاري، أنه رصد دخول عدة شاحنات تحوي كتل اسمنتية من معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا في الشمال السوري، متوجهة إلى نقاط المراقبة التركية في الريفين الجنوبي لإدلب، والشمالي لحماة، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 6 من شهر شباط / فبراير الجاري، أنه رصد دخول رتل عسكري للقوات التركية إلى نقطة المراقبة المتواجدة في قرية الصرمان، في ريف معرة النعمان الشرقي، وذلك من أجل تبديل العناصر المتواجدة في النقطة وإمدادهم بالعتاد، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 4 من شهر شباط / فبراير الجاري، أنه ما تزال القوات التركية تواصل تدعيم نقاطها المتوزعة في الشمال السوري، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، دخول عدة شاحنات محملة بكتل اسمنتية إلى نقطة المراقبة التركية في منطقة الصرمان بريف معرة النعمان جنوب إدلب، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 31 من شهر كانون الثاني / يناير الفائت أنه رصد دخول نحو 7 شاحنات محملة بكتل إسمنتية إلى النقطة التركية الواقعة في منطقة الصرمان بريف إدلب الشرقي، ضمن استكمال البناء والتحصين من قبل القوات التركية لنقاطها الـ 12 الموزعة في الشمال السوري، ونشر المرصد السوري لحقوق لحقوق الإنسان في الـ 23 من شهر كانون الثاني / يناير الجاري أنه رصد خروج عشرات الآليات التركية من منطقة مورك في القطاع الشمالي من ريف حماة، نحو نقطة المراقبة التركية في موقع شير مغار بجبل شحشبو في القطاع الشمالي الغربي من الريف الحموي، حيث أكدت المصادر الموثوقة أن الرتل قام بتبديل قوات عسكرية ومن ثم توجه نحو باب الهوى على الحدود السورية – التركية، وأكد شهود أن الرتل يعد واحد من أكبر الأرتال التي تتحرك في مناطق تواجد الفصائل العاملة في إدلب، ونشر المرصد السوري في الـ 17 من يناير الجاري أنه رصد دخول عدة شاحنات محملة بكتل إسمنتية إلى نقطة المراقبة التركية، الواقعة في بلدة الصرمان بريف معرة النعمان الشرقي، في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، تأتي هذه الدفعة ضمن سلسلة إمداد وتوريد تقوم بها النقاط التركية المتناثرة على مناطق متعددة في الشمال السوري لتحصينها وحمايتها، ويعد هذا ثالث رتل يدخل بعد سيطرة هيئة تحرير الشام على نحو 9 آلاف كلم مربع، من محافظات حلب واللاذقية وإدلب وحماة
فيما كان نشر المرصد السوري في الـ 14 من شهر كانون الثاني / يناير الفائت من العام الجاري عن رصده لدخول شاحنات محملة بكتل إسمنتية إلى نقطة المراقبة التابعة للقوات التركية في منطقة الصرمان بريف إدلب الشرقي، في عملية مستمرة من القوات التركية لتحصين نقاطها وتزويدها بالعتاد وعمليات التبديل المستمرة لقواتها بين سوريا وتركيا، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 12 من شهر كانون الثاني / يناير الجاري أن رتلاً جديداً تابع للقوات التركية دخل الأراضي السورية بعد منتصف ليل الجمعة – السبت عبر معبر خربة الجوز غرب إدلب، حيث اتجه إلى النقطة التركية في اشتبرق بريف جسر الشغور، إذ جرى تعزيز النقطة وتبديل نوبات مع عناصر النقطة هناك، ويعد هذا أول دخول لرتل تركي إلى الداخل السوري، في أعقاب الاقتتال العنيف والدامي الذي أوقع عشرات الشهداء والصرعى والقتلى من المدنيين ومن هيئة تحرير الشام والجبهة الوطنية للتحرير، فيما نشر المرصد السوري في الـ 30 من شهر ديسمبر الفائت، أن رتلاً عسكرياً تابع للقوات التركية دخل قبيل منتصف ليل أمس السبت إلى الأراضي السورية عبر معبر باب الهوى الحدودي مع لواء اسكندرون شمال إدلب، حيث توجه الرتل المكون من 20 آلية إلى نقطة المراقبة التركية في منطقة الصرمان بريف مدينة معرة النعمان، لتجري عملية تبديل فيها، ونشر المرصد السوري في الـ 27 من شهر كانون الأول الفائت، أنه دخول رتل عسكري جديد، تابع للقوات التركية، إلى الأراضي السورية، بعد منتصف ليل الأربعاء – الخميس، حيث اتجه الرتل إلى نقطة المراقبة التركية في مورك، وجرى تبديل نوبات مع العناصر والآليات المتواجدة هناك، ليعود الرتل ويخرج نحو الأراضي التركي، ونشر المرصد السوري الخميس الفائت، أنه رصد وصول رتل عسكري تركي مؤلف من نحو 20 آلية، ودخوله صباح اليوم الخميس الـ 20 من كانون الأول / ديسمبر من العام الفائت 2018، من معبر كفرلوسين العسكري الحدودي في شمال إدلب، نحو النقطتين العسكريتين التركيتين، في مورك بريف حماة الشمالي، وشير مغار بريف حماة الشمالي الغربي، كما نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 7 من شهر كانون الأول / ديسمبر الفائت، أنه ما تزال القوات التركية تقوم بسلسلة عمليات لوجستية من إمداد وتبديل لعناصرها المتمركزين، في 12 نقطة عسكرية للمراقبة في شمال سوريا وغربها، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان دخول رتل عسكري تركي فجر اليوم الجمعة الـ 7 من كانون الأول / ديسمبر من العام 2018، حيث دخل رتل تركي من معبر كفرلوسين العسكري الحدودي، ووصل إلى النقطة التركية في بلدة مورك بريف حماة الشمالي، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان فجر يوم الجمعة الفائت الـ 30 من شهر تشرين الثاني الفائت، أنه رصد دخول رتل جديد تابع إلى القوات التركية إلى الأراضي السورية، وعلم المرصد السوري أن الرتل الذي يضم آليات وجنود ومعدات لوجستية اتجه نحو الريف الحموي حيث نقاط مراقبته هناك، إذ جرت عملية تبديل نوبات في كل من نقطتي مورك وشير مغار بريفي حماة الشمالي والشمالي الغربي، وكان المرصد السوري نشر الاثنين الـ 26 من تشرين الثاني / نوفمبر من العام 2018، أنه رصد دخول قافلة تحمل معدات لوجستية، قادمة من الأراضي التركي على معبر كفرلوسين، إلى نقطة الصرمان في الريف الشرقي لمعرة النعمان ضمن محافظة إدلب، في استمرار القوات التركية في تدعيم نقاط مراقبتها المنتشرة في عدة مناطق سورية، إذ نشر المرصد السوري في الـ 15 من نوفمبر، أنه تواصل السلطات التركية تأمين نقاط مراقبتها الـ 12 في الشمال السوري، والعمل على توفير مستلزماتها الأمنية والعسكرية بشكل مستمر بين الحين والآخر، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان دخول رتلاً جديداً تابع للقوات التركية مؤلف من نحو 14 آلية، دخل فجر اليوم الخميس من معبر باب الهوى الحدودي بريف إدلب الشمالي نحو نقطتي المراقبة في الصرمان وتل الطوكان بريف مدينة معرة النعمان، كمستلزمات لوجستية وتبديل نوبات للقوات التركية، وكان نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان صباح يوم الـ 28 من شهر تشرين الأول / أكتوبر الفائت من العام الجاري، أنه رصد دخول رتل عسكري للقوات التركية مؤلف من 20 آلية عسكرية ومعدات من معبر كفرلوسين قرب الحدود السورية – التركية متوجها إلى نقطة المراقبة التركية في بلدة مورك الواقعة في الريف الشمالي لحماة، ضمن استمرار القوات التركية في تحصين نقاطها المتناثرة في شمال سوريا وغربها، كما نشر المرصد السوري في الـ 17 من شهر تشرين الأول الفائت أنه ما يزال يرصد تطبيق الاتفاق التركي – الروسي وتبعات أحداثه من انتشار أو فتح معابر، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، خروج رتل عسكري للقوات التركية من نقطتها في منطقة مورك بريف حماة الشمالي، مروراً بمنطقة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، متجهاً إلى النقطة التركية في منطقة شير مغار بريف حماة الشمالي الغربي، ويضم الرتل آليات عسكرية ومعدات، وذلك بعد ساعات من وصول رتل عسكري للقوات التركية، عند فجر يوم الأربعاء الـ 17 من شهر تشرين الأول / أكتوبر إلى نقطة المراقبة التركية في منطقة مورك بالقطاع الشمالي من ريف حماة، حيث كان الرتل هذا قد دخل الأراضي السورية يوم أمس الثلاثاء عبر معبر باب الهوى الحدودي مع لواء اسكندرون، واتجه إلى نقاط مراقبة تركية في المنطقة قبل أن يصل فجراً إلى مورك، وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن وصول الرتل التركي إلى مورك يتزامن مع ترقب لإعادة فتح معبر مورك شمال حماة خلال الساعات القليلة القادمة، إذ يربط المعبر مناطق سيطرة الفصائل بمناطق سيطرة قوات النظام، وكانت هيئة تحرير الشام تسيطر على المعبر قبل انسحابها منه منذ أسابيع، حيث من المفترض أن يستخدم المعبر للتنقل بين مناطق سيطرة الفصائل والنظام وتنقل الشاحنات والسيارات للتجارة.