أكثر من 160 قضوا امس

29

ارتفع إلى 58 عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الاثنين إلى قافلة شهداء الثورة السورية

ففي محافظة ريف دمشق استشهد 18 مواطناً بينهم 14 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة، استشهدوا في اشتباكات مع القوات النظامية في الغوطة الشرقية والقلمون وأحدهم في قصف على الزبداني، و4 مواطنين أحدهم طفل قضى في قصف للقوات النظامية على مناطق في كفر بطنا، ورجل من جبعدين قضى كذلك في قصف للقوات النظامية على مناطق في بلدة جبعدين، ورجل من مضايا قضى برصاص  قناص، وأخير من بلدة كفير الزيت قضى في سقوط قذائف على منطقة عين الخضرا.

وفي محافظة درعا استشهد 16 مواطناً بينهم 9 مقاتلين من الكتائب المقاتلة قضوا اشتباكات للكتائب المقاتلة مع القوات النظامية في حاجز مساكن جلين وعلى الجبهة الشرقية وعلى حاجز الفقيع ومناطق أخرى في محافظة درعا، و7 مواطنين بينهم 4 استشهدوا في مدينة طفس، هم طفلان ورجل قضوا في قصف للقوات النظامية على مناطق في المدينة، وطفل أخير قضى برصاص قناص في المدينة، ورجلان اثنان من بلدة جباب قضيا تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، وطفلة من مدينة الحارَّة قضت جراء قصف للقوات النظامية على مناطق في مدينة إنخل.

وفي محافظة حلب استشهد 14 مواطناً بينهم 13 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة، من ضمنهم 7 مقاتلين قضوا في قصف استهدف مقراتهم في بلدة خناصر بالريف الجنوبي، والتي تحاول القوات النظامية استعادة السيطرة عليها لفتح خطوط الإمداد إلى حلب، ومقاتل من تادف قضى في اشتباكات مع القوات النظامية في الغوطة الشرقية، وآخر من عندان قضى في اشتباكات مع القوات النظامية والقوات الموالية لها في محيط بلدتي نبّل والزهراء، وأربعة قضوا في اشتباكات مع القوات النظامية في حي الشيخ سعيد بينهم قائد كتيبة مقاتلة، ومواطن واحد قضى برصاص قناص عند معبر كراج الحجز في حي بستان القصر بمدينة حلب.

وفي محافظة حمص استشهد 3 مقاتلين من الكتائب المقاتلة أحدهم قضى في اشتباكات مع القوات النظامية في الريف الشمالي، والآخر استشهد متأثراً بجراح أصيب بها في اشتباكات مع القوات النظامية في القلمون بريف دمشق، والآخر من الرستن قضى في اشتباكات بريف محافظة حماه.

وفي محافظة حماه استشهد 5 مواطنين بينهم مقاتل من الكتائب المقاتلة، قضى في اشتباكات مع القوات النظامية في الريف الشرقي، و4 مواطنين هم سيدة قضت في قصف للقوات النظاظمية في قرية لطمين، و3 مواطنين قضوا تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، أحدهم من حي الصابونية وآخر من مشاع الأربعين في مدينة حماه، والاخير من بلدة طيبة الإمام.

وفي محافظة إدلب استشهد مواطنان اثنان هم مقاتل واحد من الكتائب المقاتلة من بلدة التح قضى متأثراً بجراح أصيب بها في قصف القوات النظامية على منطقة بابولين، وطفل من بلدة كفرومة قضى متأثراً بجراح أصيب بها جراء على مناطق في بلدة كفرومة  من قبل القوات النظامية

ولقي 13 مقاتلاً مصرعهم من جبهة النصرة جراء قصف من القوات النظامية استهدف مقراتهم في بلدة خناصر بالريف الجنوبي لمحافظة حلب، والتي تحاول القوات النظامية استعادة السيطرة عليها، لفتح خطوط الإمداد نحو مدينة حلب.

كما لقي مقاتل أردني الجنسية مصرعه، إثر تفجير نفسه بسيارة مفخخة أمام حاجز للقوات النظامية في جديدة الشيباني بمحافظة ريف دمشق.

ولقي أمير جبهة النصرة في القطاع الشمالي الغربي لمحافظة درعا مصرعه خلال اشتباكات مع  القوات النظامية في منطقة إنخل.

كما لقي 4 مقاتلين مصرعهم أحدهم من الكتائب المقاتلة لقي مصرعه في اشتباكات مع مقاتلي الدولة الإسلامية في العراق والشام في منطقة إعزاز بريف محافظة حلب، و 3 مقاتلين من الدولة الإسلامية في العراق والشام لقوا مصرعهم في اشتباكات مع مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي في ريف محافظتي الحسكة والرقة.

وارتفع الى 51 عدد الشهداء الذين قضوا نتيجة انفجار سيارة مفخخة، لدى خروج المصلين من مسجد السهل “خالد بن الوليد” في منطقة السهل بمحيط بلدة رنكوس في القلمون يوم الجمعة المنصرم، ومن بين الشهداء خمسة أطفال وما لا يقل عن 24 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة، أحدهم ضابط منشق برتبة رائد

واستشهد 13 مقاتلين من  الكتائب  المقاتلة  مجهولي  الهوية حتى  اللحظة،  وذلك إثر قصف على أماكن تواجدهم،وانفجار معمل تصنيع صواريخ  وعبوات ناسفة  واشتباكات في عدة مناطق سورية

كما قتل 15 من قوات  جيش  الدفاع  الوطني الموالية  للنظام  خلال كمين  اشتباكات واستهداف حواجزهم في  عدة مدن وبلدات وقرى  سورية

وقتل ما لا يقل عن 51  من القوات النظامية إثر تفجير سيارتين مفخختين ودراجة نارية مفخخة و  اشتباكات وقصف لمراكز وحواجز واستهداف آليات بعبوات ناسفة وصواريخ  ورصاص قناصة في عدة محافظات بينهم :
درعا 19- دمشق وريفها 15- حلب 7 – حماة 5- الحسكة 2 -حمص 3

ولقي أربعة  مقاتلين من الكتائب  المقاتلة من  جنسيات  غير  سورية مصرعهم  خلال اشتباكات مع  القوات  النظامية  وقوات  الدفاع  الوطني  الموالية  لها  في  عدة  مناطق

كما تم توثيق استشهاد  مقاتل من حران العواميد قضى في اشتباكات للكتائب المقاتلة مع القوات النظامية في ريف دمشق.

ووردت معلومات عن استشهاد شخص جراء قصف للقوات النظامية على مناطق في وادي بردى، ومصرع رجلين إثر استهدافهما على طريق دمشق – حمص الدولي.