التحالف الدولي” يستقدم نحو 30 شاحنة  تحمل مواد لوجستية وعسكرية إلى حقل الغاز “كونيكو”

دخلت قافلة لـ”التحالف الدولي”، اليوم، مؤلفة من 30 سيارة عسكرية وشاحنة، تضم معدات عسكرية شملت مدافع ومدرعات ومواد لوجستية، واتجهت نحو قاعدة “التحالف الدولي” في حقل الغاز “كونيكو” في ريف دير الزور.
وتعد هذه القافلة السابعة التي تدخل الأراضي السورية، لـ”التحالف الدولي” والقوات الأمريكية خلال هذا العام.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد رصد، في 20 يناير/كانون الثاني، دخول قافلة لـ”التحالف الدولي” من معبر الوليد الحدودي مع إقليم كردستان العراق، تتألف القافلة مما يزيد عن 40 شاحنة غالبيتها مغلقة تحمل مواد لوجستية وعسكرية، وتوجهت القافلة إلى قواعد “التحالف الدولي” في ريف الحسكة شمال شرق سورية.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد رصد، أمس، دخول قافلة تابعة لـ”التحالف الدولي” نحو الأراضي السورية، عبر معبر الوليد الحدودي مع إقليم كردستان العراق، حيث دخلت نحو 40 شاحنة محملة بمعدات عسكرية ولوجستية، وتوجهت نحو قواعد التحالف في رميلان وتل بيدر وقواعد أخرى بريف الحسكة، يذكر أن هذه القافلة هي الخامسة من نوعها منذ مطلع العام الجاري.
ورصد المرصد السوري في 16 من الشهر الجاري، دخول قافلة جديدة تابعة للتحالف الدولي مؤلفة من 35 شاحنة محملة بمواد لوجستية ومعدات عسكرية وصهاريج وقود، من معبر الوليد الحدودي مع إقليم كردستان العراق، واتجهت نحو مدينة القامشلي، ومن ثم توجهت إلى قواعد التحالف الدولي في الحسكة و ديرالزور.
وكان المرصد السوري، قد رصد في 10 يناير/كانون الثاني، دخول نحو 25 شاحنة تابعة للتحالف الدولي إلى قواعدها في محافظة الحسكة قادمة من إقليم كردستان العراق، عبر معبر الوليد الحدودي، ومن ثم انطلقت إلى حقلي “كونيكو والعمر” النفطيين في محافظة دير الزور، حيث تضم الشاحنات معدات لوجستية وأسلحة ثقيلة من بينها مدافع بالإضافة إلى عربات مصفحة.
وأشار المرصد السوري في السابع من الشهر الجاري، إلى دخول قافلة جديدة تابعة للتحالف الدولي إلى الأراضي السورية، حيث دخلت قافلة جديدة تضم نحو 50 شاحنة تحوي معدات لوجستية وعسكرية وصهاريج وقود عبر معبر الوليد الحدودي مع إقليم كردستان العراق، واتجهت نحو القواعد التابعة للتحالف الدولي في محافظتي الحسكة ودير الزور.
وكان المرصد السوري قد رصد في 4 يناير/كانون الثاني، دخول قافلة جديدة تابعة للتحالف الدولي إلى الأراضي السورية، حيث دخلت أكثر من 30 شاحنة محملة بالأسلحة والمساعدات اللوجستية والعسكرية عبر معبر الوليد الحدودي مع إقليم كردستان العراق، واتجهت نحو القواعد التابعة للتحالف في محافظة الحسكة.