المرصد السوري لحقوق الإنسان: حصيلة ضحايا الزلزال في سوريا قد ترتفع لأكثر من 6 آلاف قتيل
ارتفعت حصيلة ضحايا الزلزال المدمّر الذي ضرب سوريا إلى 4504 قتلى، إضافة لإصابة آلاف آخرين، بحسب ما ذكره المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأشار المرصد إلى وجود أرقام أخرى خارج هذه الحصيلة، منها عدد الجثامين التي دفنت في الساعات الأولى من الكارثة قبل وصول فرق الإنقاذ، بالإضافة إلى 975 سوريا آخرين، قضوا في تركيا نتيجة الزلزال، ثم نقلت جثامينهم إلى الداخل السوري.
ولفت إلى أن حصيلة الضحايا مؤهلة للارتفاع إلى أكثر من 6000 في سوريا من جراء الزلزال المدمّر، لوجود مئات الجثث تحت الأنقاض بعداد المفقودين.
ووفقاً للمعطيات التي تشير إلى وجود عدد من القرى والبلدات لم تتمكن فرق الإنقاذ من الوصول إليها، إضافة لمضي أيام على العالقين تحت أنقاض المباني المدمّرة وتوقف عمليات البحث في عدة أماكن.
وتابع المرصد السوري أن عشرات القرى، من بينها 21 قرية في ريف إدلب الشرقي، دفنت ضحاياها دون وصول فرق الإنقاذ إليها، فيما تضررت نتيجة الزلزال نحو 120 مدينة وبلدة وقرية وسط وشمال غرب وغرب سوريا.
ولا تزال تعمل المستشفيات والفرق الطبية، إضافة إلى فرق الإنقاذ، بكامل طاقتها، منذ فجر الإثنين 6 فبراير/شباط في ظل عجزها استيعاب حجم الكارثة، في حين يشارك المواطنون من مناطق مختلفة في الشمال السوري، في عمليات الإنقاذ جنبا إلى جنب الفرق، لإنقاذ العالقين تحت الأنقاض، في ظل عدم وصول المساعدات من آليات حفر وكوادر لاستخراج العالقين وإزالة الركام.
وأشار المرصد إلى وجود أرقام أخرى خارج هذه الحصيلة، منها عدد الجثامين التي دفنت في الساعات الأولى من الكارثة قبل وصول فرق الإنقاذ، بالإضافة إلى 975 سوريا آخرين، قضوا في تركيا نتيجة الزلزال، ثم نقلت جثامينهم إلى الداخل السوري.
ولفت إلى أن حصيلة الضحايا مؤهلة للارتفاع إلى أكثر من 6000 في سوريا من جراء الزلزال المدمّر، لوجود مئات الجثث تحت الأنقاض بعداد المفقودين.
ووفقاً للمعطيات التي تشير إلى وجود عدد من القرى والبلدات لم تتمكن فرق الإنقاذ من الوصول إليها، إضافة لمضي أيام على العالقين تحت أنقاض المباني المدمّرة وتوقف عمليات البحث في عدة أماكن.
وتابع المرصد السوري أن عشرات القرى، من بينها 21 قرية في ريف إدلب الشرقي، دفنت ضحاياها دون وصول فرق الإنقاذ إليها، فيما تضررت نتيجة الزلزال نحو 120 مدينة وبلدة وقرية وسط وشمال غرب وغرب سوريا.
ولا تزال تعمل المستشفيات والفرق الطبية، إضافة إلى فرق الإنقاذ، بكامل طاقتها، منذ فجر الإثنين 6 فبراير/شباط في ظل عجزها استيعاب حجم الكارثة، في حين يشارك المواطنون من مناطق مختلفة في الشمال السوري، في عمليات الإنقاذ جنبا إلى جنب الفرق، لإنقاذ العالقين تحت الأنقاض، في ظل عدم وصول المساعدات من آليات حفر وكوادر لاستخراج العالقين وإزالة الركام.
المصدر: الغد