مدير المرصد السوري:: لو كان جيش النظام يقاتل لكان يحق لبشار الأسد الحديث عن إمكانية استعادة “جيشه” السيطرة على المناطق السورية التي خسرها، ولكن الأفغان والإيرانيون والروس ومسلحون من جنسيات سورية وعربية شاركوا في عملية استعادة السيطرة على تدمر والقريتين

30

(function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) return; js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = “//connect.facebook.net/en_US/sdk.js#xfbml=1&version=v2.3”; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);}(document, ‘script’, ‘facebook-jssdk’));

مدير المرصد السوري:: لو كان جيش النظام يقاتل لكان يحق لبشار الأسد الحديث عن إمكانية استعادة "جيشه" السيطرة على المناطق السورية التي خسرها، ولكن الأفغان والإيرانيون والروس ومسلحون من جنسيات سورية وعربية شاركوا في عملية استعادة السيطرة على تدمر والقريتين، وتنظيم "الدولة الإسلامية" نفذ أكبر عملية إعدام لأمنيين في صفوفه في معسكر الطلائع بجنوب الرقة بعد الخرق الأمني ومقتل أبو الهيجاء التونسي، و 12 قتيلاً من حزب الله اللبناني من بين 30 قتيلاً على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات سورية وعربية وآسيوية قضوا في بلدة العيس ومحيطها، خلال هجوم جبهة النصرة والفصائل بريف حلب الجنوبي، ولم تسيطر قوات النظام بشكل كامل على مدينة القريتين ولا تزال هناك اشتباكات في أطراف وبساتين البلدة، وفي حال سيطرتها على المدينة بشكل كامل، وتكمن أهميتها في السماح لقوات النظام بالتقدم نحو الحدود السورية – العراقية ومعبر التنف الحدودي.

Posted by ‎المرصد السوري‎ on Sunday, April 3, 2016