102 قضوا أمس بينهم 14 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و16 شخصاً استشهدوا في قصف جوي وللتحالف الدولي وظروف أخرى
ارتفع إلى 10 بينهم 4 مقاتلين عدد الذين انضموا يوم أمس السبت إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة درعا قضى 4 مقاتلين من الفصائل هم مقاتلان اثنان قضيا جراء استهدافهم بقذيفة، من قبل جيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم “الدولة الإسلامية” على خط الجبهة بين مساكن جلين والشركة الليبية، ومقاتلان اثنان قضيا في قصف واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية في بادية ريفي دمشق الجنوبي والمحاذية لبادية السويداء.
وفي محافظة حلب استشهدت مواطنة وطفلها جراء قصف لقوات سوريا الديمقراطية، استهدف مناطق في مدينة مارع، التي تسيطر عليها الفصائل، بريف حلب الشمالي
وفي محافظة ريف دمشق استشهد رجل وطفل جراء قصف لقوات النظام بصواريخ يعتقد أنها من نوع أرض – أرض، استهدفت عين ترما.
وفي محافظة دمشق استشهد شخص جراء سقوط قذيفة على منزله في مساكن برزة باطراف العاصمة.
وفي محافظة حماة استشهدت طفلة جراء قصف من قبل قوات النظام على مناطق في الأراضي المحيطة ببلدة اللطامنة، والواقعة في الريف الشمالي لحماة
كما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان استشهاد 10 مواطنين بينهم طفلان ومواطنة جراء قصف من قبل التحالف الدولي على مناطق في مدينة الرقة.
في حين وثق المرصد السوري مقتل ما لا يقل عن 64 عنصراً من التنظيم، هم 30 عنصراً قتلوا في القصف والاشتباكات بمدينة السخنة، و18 عنصراً قتلوا في ريف الرقة الشرقي، عند الضفاف الجنوبية لنهر الفرات، في حين قتل 16 عنصراً من التنظيم في القصف على ريف حماة الشرقي والاشتباكات.
و14 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية”
ولقي ما لا يقل عن 4 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.