11 شخص قضوا واستشهدوا وقتلوا يوم أمس بظروف مختلفة ضمن مناطق سورية مختلفة
حيث استشهد مدني جراء قصف صاروخي، نفذته قوات النظام على بلدة البارة ضمن جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي.
كما قتل شاب مدني يعمل كسائق، جراء إطلاق الرصاص عليه من قبل مسلحين مجهولين على طريق كفرعان شمالي حلب، يذكر أن القتيل ينحدر من قرية تل جبين.
كذلك وثق المرصد السوري استشهاد مواطن من أبناء ريف إدلب الغربي جراء وقوف سيارة ركاب عائدة من لبنان في منطقة اشتباكات بين عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” وقوات النظام في ريف السلمية الشرقي قبل أيام.
وقتل قائد “لواء هنانو” التابع لفيلق الشام المقرب من تركيا، متأثراً بجراحه التي أصيب بها جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته في منطقة كفرتخاريم شمال غربي إدلب.
كذلك وثق المرصد السوري مقتل قائد عسكري ومرافقه ضمن “فيلق الشام” الموالي لتركيا قرب الحدود السورية مع لواء اسكندرون شمالي غربي إدلب، ووفقا لمعلومات المرصد السوري، فإن القيادي ومرافقه قتلا أثناء عملهما في تفجير الصخور ضمن أرض القيادي الواقعة في مدينة سلقين عند الحدود مع لواء اسكندرون شمالي غربي إدلب.
في حين قتل اثنين من قوات النظام جراء هجوم عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” على مواقعهم في ريف حماة الشرقي.
أيضاً قُتل 3 عناصر من قوات النظام جراء انفجار لغم أرضي يرجح بأن عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” قد زرعوه في بادية الميادين بريف دير الزور الشرقي.