113 قضوا أمس، بينهم 22 مواطناً استشهدوا في قصف جوي، و6 مواطنين أعدمهم تنظيم “الدولة الإسلامية” من ضمنهم رجل واثنين من اولاده.

19

ارتفع إلى 37 بينهم 7 مقاتلين عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الاثنين إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة حلب استشهد 20 مواطناً بينهم 5 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الإسلامية استهشدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مدينة حلب وأطرافها وريفها، 14 مواطناً استشهدوا جراء قصف بالبراميل المتفجرة على مناطق في مدينة الباب التي يسيطر عليها تنظيم “الدولة الإسلامية” في ريف حلب الشمالي الشرقي، ورجل استشهد جراء إصابته بطلق ناري أثناء محاولته العبور إلى الأراضي التركية، واتهم نشطاء حرس الحدود التركي بإطلاق النار عليه وقتله.

 

وفي محافظة ريف دمشق استشهد 9 مواطنين بينهم مقاتل من الكتائب الإسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية، و6 مواطنين بينهم طفلان اثنان استشهدوا جراء غارات للطيران الحربي على مناطق في بلدة زملكا، ورجل استشهد إثر غارة للطيران الحربي على مناطق في بلدة زبدين، ورجل من بلدة الرحيبة استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

 

وفي محافظة دمشق استشهد 5 مواطنين بينهم قيادي في فيلق إسلامي استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في حي جوبر، و3 رجال من مخيم اليرموك أحدهم من ذوي الاحتياجات الخاصة ورجل من حي المهاجرين استشهدوا تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

 

وفي محافظة درعا استشهد مواطنان اثنان هما طفل استشهد متأثراً بجراح أصيب بها إثر قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مناطق في بلدة داعل قبل أيام، وسيدة استشهدت متأثرةً بجراح أصيبت بها في وقت سابق جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في بلدة الشيخ مسكين.

 

وفي محافظة حمص استشهد رجل من الحولة تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

 

ومنشق عن قوات النظام برتبة ملازم أول من بلدة الرحيبة استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

 

ومقاتل من جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام ) لقي مصرعه في بيت سحم في ريف دمشق الجنوبي برصاص مسلحين مجهولين.

 

وفصل تنظيم “الدولة الإسلامية” رؤوس 6 مواطنين سوريين عن أجسادهم، في محافظتي دير الزور وحلب، بينهم مواطن واثنني من أولاده، حيث عدم تنظيم الدولة الاسلامية مواطناً بقطع رأسه بسيف في بلدة مسكنة التي يسيطر عليها التنظيم بريف حلب الشرقي بتهمة “الانتماء للصحوات”، كما أعدم تنظيم “الدولة الإسلامية” رجلين اثنين وقام بصلبهما وف بقرية الكسرة في ريف الغربي لدير الزور بتهمة “انتمائهم لقوات النظام”، في حين أبلغت مصادر موثوقة المرصد السوري لحقوق الإنسان أن تنظيم “الدولة الإسلامية” أعدم رجلاً واثنين من أولاده من قرية الدحلة بريف دير الزور الشرقي، وذلك بفصل رؤوسهم عن أجسادهم، وأصدرت قراراً بصلبهم أمام مسجد القرية ثلاثة أيام عقب الحكم عليهم بالقتل ردة “لتعاملهم مع الصحوات ” والقتال ضد تنظيم “الدولة الاسلامية “.

 

و4 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” من الجنسية السورية لقوا مصرعهم في استهداف وحدات حماية الشعب الكردي لهم في منطقة عين العرب “كوباني”.

كما لقي ما لا يقل عن 7 عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” مصرعهم، جراء قصف لطائرات التحالف العربي – الدولي على مناطق في محافظة حلب.

كما لقي ما لا يقل 18 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية”، مصرعهم خلال الاشتباكات التي دارت على عدة جبهات في مدينة عين العرب “كوباني” وريفها، كما وردت معلومات مؤكدة عن مصرع عدة مقاتلين من وحدات حماية الشعب الكردي.

 

واستشهد 5 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، إثر اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق وقصف بالطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم.

 

و قتل 10 من قوات الدفاع الوطني واللجان الشعبية وكتائب البعث والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية، وذلك إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية

 

وقتل ما لا يقل عن 14 من قوات النظام، إثر اشتباكات مع تنظيم الدولة الإسلامية والكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية وجبهة النصرة وجيش المهاجرين والأنصار واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية في عدة محافظات بينهم::

 

درعا 4 – حمص 2  –  حلب 4 – دمشق وريفها 3 – اللاذقية 1

 

ولقي ما لا يقل عن 9 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة وكتائب إسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، في قصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم، واشتباكات مع قوات النظام والقوات الموالية لها، في محافظات ريف دمشق وحلب والبادية السورية.

 

وقتل عنصر من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.