114 قضوا أمس بينهم 42 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و55 من الفصائل المقاتلة والإسلامية وتنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة.

25

114 قضوا أمس بينهم 42 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و55 من الفصائل المقاتلة والإسلامية وتنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة.

 

ارتفع إلى 30 بينهم 18 مقاتلاً عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الأربعاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

وفي محافظة اللاذقية استشهد 8 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة خلال قصف وغارات لطائرات حربية واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف اللاذقية الشمالي.

 

وفي محافظة حلب استشهد 7 مواطنين بينهم 3 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة استشهدوا في قصف واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها بريف حلب الجنوبي، و4 مواطنين اثنان منهما لا يزالان مجهولا الهوية، استشهدوا جراء قصف لطائرات حربية يعتقد أنها روسية على مدينة اعزاز، بريف حلب الشمالي.

 

وفي محافظة حماة  استشهد 5 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريفي حلب الجنوبي وحماه.

 

وفي محافظة إدلب استشهد 4 مواطنين هم 3 أشخاص بينهم مواطنة استشهدوا جراء قصفٍ لطائرات حربية يعتقد أنها روسية على منطقة مدرسة رابعة العدوية وقصف لقوات النظام على مدينة جسر الشغور، ورجل من بلدة البارة متأثراً بجراحٍ أصيب بها جراء قصفٍ لطائرات حربية على مناطق في البلدة منذ نحو 3 اشهر.

 

وفي محافظة درعا استشهد 3 مواطنين هم طفل ورجل استشهدا إثر قصفٍ لقوات النظام على مناطق في مدينة إنخل وبلدة الشيخ مسكين، ورجل استشهد تحت التعذيب في معتقلات كتيبة إسلامية بريف دمشق الجنوبي.

 

وفي محافظة ريف دمشق استشهد 3 مواطنين بينهم مقاتلان اثنان من الكتائب الإسلامية استشهدا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطتين الشرقية والغربية، ورجل من مدينة دوما استشهد إثر إصابته في قصفٍ لقوات النظام على مناطق في مدينة دوما قبل أيام.

 

وضابطان منشقان عن قوات النظام من الفصائل المقاتلة أحدهما برتبة عميد ركن استشهد في معارك ريف اللاذقية الشمالي والآخر خلال اشتباكات بريف حماة الشمالي.

 

كما أبلغ تنظيم “الدولة الاسلامية” ذوي قائد كتيبة مقاتلة بأنه تم إعدامه بتهمة “الردة” عقب اعتقاله على يد التنظيم منذ نحو 4 اشهر.

 

فيما علم نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان أن تنظيم “الدولة الإسلامية” أعدم أحد عناصره عند دوار العتال على مدخل مدينة البصيرة بريف دير الزور الشرقي، حيث أكدت المصادر أن التنظيم قام بقطع رأسه بضربه بالسيف ثم قام بصلبه لمدة يوم وذلك بتهمة “الإفساد في الأرض والقتل وقطع الطريق وسلب المسلمين أموالهم”.

 

كما أعدم تنظيم “الدولة الإسلامية” 5 أشخاص وشوه جثثهم بعد أن اقتادهم إلى قلعة الرحبة بمدينة الميادين في ريف دير الزور الشرقي، ومن ثم وضع جثثهم في حفرة داخل القلعة، بعد أن رش جثثهم بالأسيد.

 

بينما لقي 4 مقاتلين من جنسيات غير سورية مصرعهم خلال الاشتباكات في محيط صوامع المنصورة ومنطقة تل زجرم بريف حماة الشمالي الغربي.

 

واستشهد 13 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

 

و19 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية والمقيمين في سوريا، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.

 

وقتل ما لا يقل عن 21 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات::

 

حمص 2 –  حلب 4 – دمشق وريفها 4 – درعا 1 –  اللاذقية 6 – حماة 3 –   دير الزور 1

 

ولقي ما لا يقل عن 16 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.

 

كما قتل عنصران على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.