115 قضوا أمس بينهم 25 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و46 شخصاً استشهدوا وقضوا في قصف جوي وانفجارات وظروف أخرى
ارتفع إلى 23 بينهم 6 مقاتلين عدد الذين انضموا يوم أمس الاثنين إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة ريف دمشق استشهد 11 مواطناً بينهم 4 مقاتلين من الفصائل الإسلامية استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في دمشق، ومواطنان اثنان أحدهما استشهدا جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في بلدة حمورية، ورجل وطفل استشهدا في بلدة حزة جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في البلدة، ورجل من مدينة عربين استشهد في قصفٍ لقوات النظام على مناطق في المدينة، ومواطن من بلدة حمورية استشهد في قصفٍ لقوات النظام على مناطق في حي جوبر الدمشقي، ورجل استشهد في قصفٍ لقوات النظام على مناطق في بلدة الشيفونية.
وفي محافظة الرقة استشهد 3 مواطنين جراء انفجار لغم أرضي بهم في المدرسة الغربية لبلدة حزيمة بريف الرقة، كان قد زرعه تنظيم “الدولة الإسلامية ” في وقت سابق
وفي محافظة درعا استشهد 3 مواطنين هم رئيس الدفاع المدني بدرعا وعنصر في الدفاع المدني، استشهدا باستهدافهما عند أطراف مخيم درعا، ورجل من منطقة اللجاة بانفجار عبوة ناسفة على أطراف بلدة خبب.
وفي محافظة حماة استشهد مقاتلان اثنان من الفصائل الإسلامية خلال قصفٍ واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في دمشق وريف حماه،
وفي محافظة إدلب استشهدت مواطنتان اثنتان جراء إصابتهما في قصف للطيران الحربي على مناطق في مدينة جسر الشغور.
وفي محافظة ريف دمشق استشهد مواطنان اثنان أحدهما طفل، جراء قصف الطائرات الحربية لمناطق في بلدة حمورية بالغوطة الشرقية.
كذلك عثر على 5 جثث في مدينة الباب، يعتقد أنها جثث لأشخاص في وقت سابق نتيجة القصف من القوات والطائرات التركية على المدينة التي كان يسيطر عليها تنظيم “الدولة الإسلامية” قبل أسابيع
في حين ارتفع إلى 10 مواطنين بينهم 3 أطفال عدد من استشهدوا أمس الأول جراء قصف للتحالف الدولي على مناطق في مدينة الطبقة الواقعة في الريف الغربي لمدينة الرقة.
كما قتل شخص جراء إصابته بإطلاق النار عليه من قبل مجهولين في مدينة جسر الشغور بريف إدلب الغربي.
أبلغت مصادر أهلية من مدينة سلقين الواقعة في الريف الشمالي لإدلب، أن هيئة تحرير الشام أعدمت 4 أشخاص في الساحة العامة بالمدينة، حيث أعدمت 3 منهم بتهمة “القتل العمد” في حين أعدموا الأخير بتهمة “اغتصاب طفلة في السادسة من العمر”، وأكدت المصادر للمرصد أنه جرى إعدام الأربعة بإطلاق النار عليهم وسط تجمهر عشرات المواطنين والأطفال
في حين ارتفع إلى 58 عدد من استشهدوا وقضوا في المجزرة التي نفذها التحالف الدولي في قرية الجينة الواقعة بجنوب غرب بلدة الأتارب في الريف الغربي لمدينة حلب، باستهدافها لمركز دعوي تابع لجماعة الدعوة والتبليغ، في الـ 16 من آذار / مارس الجاري، هم 39 مدنياً بينهم 6 أطفال دون سن الـ 18 وسيدة، فيما لا يزال 19 منهم مجهولي الهوية لا يعرف فيما إذا كانوا مقاتلين أم مدنيين.
ومقاتل من تنظيم ” الدولة الإسلامية” من محافظة حماه قتل خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حمص الشرقي.
كما قضى مقاتل من لواء إسلامي جراء إصابته في قصف واشتباكات مع جيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم “الدولة الإسلامية” بريف درعا الغربي.
في حين ارتفع إلى 34 عدد مقاتلي الفصائل الإسلامية وهيئة تحرير الشام ممن قضوا في قصف وغارات واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها يوم أمس وأمس الأول في العاصمة دمشق وأطرافها.
وقضى 8 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.
و11 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.
كما ارتفع إلى 38 عدد عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، بينهم 3 ضباط قتلوا في قصف واشتباكات مع الفصائل الإسلامية وهيئة تحرير الشام بأطراف العاصمة دمشق.
وقتل ما لا يقل عن 6 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة فتح الشام والكتائب المقاتلة والإسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة.
ولقي ما لا يقل عن 15 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.