116 قضوا أمس بينهم 59 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و16 مواطناً استشهدوا في انفجارات وإطلاق نار وقصف لقوات النظام وتحت التعذيب وعلى يد تنظيم “الدولة الإسلامية”.

25

116 قضوا أمس بينهم 59 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و16 مواطناً استشهدوا في انفجارات وإطلاق نار وقصف لقوات النظام وتحت التعذيب وعلى يد تنظيم “الدولة الإسلامية”.

 

ارتفع إلى 20 بينهم 4 مقاتلين عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الاثنين إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة الحسكة استشهد 5 مواطنين بينهم مقاتلان اثنان من قوات سوريا الديمقراطية استشهدا جراء انفجار لغم بسيارة كانا يستقلانها، ورجلان اثنان استشهدا جراء انفجار لغم بها في منطقة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي، ورجل عثر على جثمانه مقتولا في قرية الراوية بريف راس العين.

 

وفي محافظة درعا استشهد مواطنان اثنان هما رجل من بلدة تسيل استشهد إثرإصابته بطلق ناري من قبل الفصائل المتنازعة على البلدة، وطفل من بلدة محجة استشهد متأثراً بجراحٍ أصيب بها جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في البلدة.

 

وفي محافظة ريف دمشق استشهد مقاتل من الكتائب الإسلامية جراء إصابته برصاص قناص في ريف دمشق الجنوبي.

 

وفي محافظة دير الزور استشهد شاب من بلدة البوليل تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

 

وفي محافظة حمص استشهد مواطن من مدينة تدمر تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

 

وفي محافظة اللاذقية استشهد مقاتل من الفصائل الاسلامية، خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف اللاذقية الشمالي.

 

و9 بينهم طفلان اثنان، تمكن المرصد السوري لحقوق الإنسان من توثيق استشهادهم في قرية كفر صغير التي يقطنها مواطنون كرد، والواقعة في شمال شرق مدينة حلب، من عدة مصادر أهلية، على يد تنظيم “الدولة الإسلامية” خلال هجومه على القرية أمس.

 

و7 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة بينهم القائد العسكري لجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) في الجنوب استشهدوا ولقوا مصرعهم خلال اشتباكات مع لواء شهداء اليرموك المبايع لتنظيم “الدولة الإسلامية” في بلدة تسيل بريف درعا الغربي.

 

وعنصران اثنان من تنظيم “الدولة الإسلامية” من محافظة درعا قتلا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حمص الشرقي.

 

كما استشهد 6 مقاتلين من وحدات حماية الشعب الكردي اثر هجوم عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” في عدة مناطق بريف الحسكة وحلب على تمركزات للوحدات.

 

فيما استشهد شقيق قائد لواء مقاتل متأثرا بجراح اصيب بها جراء انفجار سيارة مفخخة على حاجز لهم على الطريق الحربي بين مدينة انخل وبلدة جاسم.

 

ومقاتلان اثنان من فصائل تابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية” قتلا خلال قصف واشتباكات مع الفصائل الإسلامية والمقاتلة أمس الأول بريف درعا.

 

و12 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.

 

فيما تمكن المرصد السوري لحقوق الإنسان من التوثق من مقتل 26 عنصراً على الأقل من فوج مغاوير البحر في قوات النظام، من ضمنهم قائد ميداني في الفوج، جراء استهدافهم من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” في منطقة تدمر بريف حمص الشرقي

 

وقتل ما لا يقل عن 18 من قوات النظام إثر تفجير مفخخة واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات::

دير الزور 2 – حمص 8 – حماة 3 – حلب 3 – اللاذقية 2

 

ولقي ما لا يقل عن 20 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.

 

كما قتل 3 عناصر على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.