119 قضوا أمس بينهم 45 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و16 مواطناً مدنياً استشهدوا في قصف جوي وسقوط قذائف وتحت التعذيب وبطلقات نارية وانفجارات

26

119 قضوا أمس بينهم 45 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و16 مواطناً مدنياً استشهدوا في قصف جوي وسقوط قذائف وتحت التعذيب وبطلقات نارية وانفجارات.

ارتفع إلى 22 بينهم 6 مقاتلين عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الاثنين إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

ففي محافظة ريف دمشق استشهد 11 مواطناً بينهم 5 مقاتلين من الكتائب الإسلامية استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها الزبداني والغوطة الشرقية، و6 مواطنين بينهم طفل ومواطنة استشهدوا جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق مدينة دوما.

وفي محافظة درعا استشهد 4 مواطنين هم رجل من مدينة نوى استشهد جراء سقوط قذائف على مناطق في مدينة دمشق، ورجلان من مدينة إنخل وبلدة قيطة استشهدا تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، ورجل من مدينة درعا استشهد متأثراً بجراحٍ أصيب بها إثر قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مناطق في درعا البلد.

وفي محافظة إدلب استشهدت مواطنتان اثنتان متأثرتين بإصابتهما في قصفٍ جويٍّ على مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي.

وفي محافظة حلب استشهد مواطن جراء سقوط قذائف على مناطق بالقرب من ساحة جورج لحدو بحي العزيزية الخاضع لسيطرة قوات النظام في مدينة حلب

وفي محافظة حمص اغتيل قائد كتيبة مقاتلة من قبل مسلحين مجهولين في بلدة الدار الكبيرة بريف حمص الشمالي، حيث اطلق المسلحون النار عليه ما أدى لاستشهاده.

وفي محافظة حماة استشهد رجل من بلدة صوران جراء انفجار لغم به في محيط البلدة.

وفي محافظة دمشق استشهد رجل جراء إصابته برصاص متفجر في سماء الحي نتيجة الاشتباكات بين الكتائب الإسلامية وقوات النظام والمسلحين الموالين لها في حي جوبر.

وفي محافظة الحسكة استشهد رجل جراء انفجار عبوتين ناسفتين مزروعتين بدراجتين في مدينة القامشلي.

وطفل من مدينة دوما في ريف دمشق فارق الحياة جراء سوء الأوضاع الصحية ونقص الدواء والعلاج اللازم.

كما أعدم تنظيم “الدولة الإسلامية” رجلاً بإطلاق النار عليه في المنطقة ذاتها وذلك بتهمة “تهريب المواد الغذائية إلى مناطق سيطرة النظام”، حيث تم صلبه وعلق على صدره ورقة كتب عليها “هذا جزاء من يعين النظام النصيري ولو بشربة ماء”

بينما عثر على جثمان مقاتل من الفصائل الاسلامية من بلدة غباغب مقطوع الرأس ومرمياً في محيط بلدة معربة، دون معلومات عن سبب وظروف قتله، وفصل رأسه عن جسده.

ومقاتل من الكتائب الإسلامية استشهد خلال اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” في القلمون الشرقي.

فيما عثر تنظيم “الدولة الاسلامية ” على جثتي عنصرين اثنين من عناصره من جنسيات غير سورية، أحدهم من إحدى الدول المجاورة لسوريا، مقتولين طعناً بادة حادة، وتم إلقاءهم، على أطراف نهر الفرات في مدينة الطبقة، التي يسيطر عليه التنظيم.

فيما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان وصول جثث 3 عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” إلى مشافي بمدينة الرقة، قتلوا خلال اشتباكات مع وحدات حماية الشعب الكردي في ريف الرقة، كما قتل ما لا يقل عن 6 من عناصر تنظيم “الدولة الاسلامية” خلال الاشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في محيط منطقة مطار التيفور العسكري في ريف حمص الشرقي

واستشهد 16 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

و20 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية والمقيمين في سوريا، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.

كما قتل رئيس مركز الاعلام في قوات الدفاع الوطني ثائر العجلاني جراء استهدافه من قبل مقاتلي الفصائل في الحي بمحافظة دمشق.

وقتل ما لا يقل عن 21 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية في محافظات::

دمشق وريفها 5 – الحسكة 2 – حمص 4- حلب 2 – حماة 4 – القنيطرة 1 – إدلب 2- درعا 1

ولقي ما لا يقل عن 20 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.

كما قتل 4 عناصر على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.