12 قُتلوا وقضوا واستشهدوا في ظروف مختلفة في 2 تشرين الأول
تفاصيل الضحايا وفق توثيقات المرصد السوري لحقوق الإنسان:
فارق الحياة مواطن يعمل سائق سرفيس، نتيجة اعتداء أشخاص موالين لـ”حزب الله” في مدينة حمص، بتهمة تشغيل الأغاني أثناء عمله فرحًا بمقتل “حسن نصرالله”.
قُتل طفل برصاصة خرجت من مسدس كان بحوزته في صالة أفراح “حفل زفاف” في بلدة عزمارين بريف إدلب الشمالي.
قُتل عنصر سوري يعمل لصالح الحرس الثوري الإيراني جراء انفجار لغم زرعه عناصر “التنظيم”، تزامنًا مع مرور سيارة كانوا يستقلونها في بادية البوكمال شرق دير الزور.
عُثر على شاب جثة هامدة، في محيط بلدة المليحة الشرقية بالريف الشرقي لمدينة درعا، وكان يعمل بتجارة وترويج المخدرات.
قُتل صاحب محل “ضيافة” في حي الفرقان بمدينة حلب، في عملية سطو مسلح على محله التجاري، من قبل مسلحين مجهولين على دراجة نارية.
فارق شاب حياته، نتيجة استهدافه بالرصاص من قبل مسلحين مجهولين، أمام مكان عمله في مدينة إنخل بريف درعا الشمالي.
قُتل مواطن في بلدة ذيبان شرق دير الزور، في مناطق سيطرة “قسد”، بعد تلقيه طلقات نارية من قبل عمه أودت بحياته، بسبب خلاف سابق بينهما.
قُتل 3 أشخاص بينهم قيادي وعنصر من حزب الله اللبناني، إثر استهداف مبنى في حي المزة فيلات الغربية بضربة جوية إسرائيلية.
استشهد شابان، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب بسيارة خضار في محيط بلدة الغارية الغربية بريف درعا الشرقي.