124 قضوا أمس بينهم 40 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و46 من من جبهة النصرة والكتائب المقاتلة والإسلامية  وتنظيم “الدولة الإسلامية”.

35

ارتفع إلى 15 بينهم 4 مقاتلين عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس السبت إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة درعا استشهد 8 مواطنين هم 3 مواطنين استشهدوا جراء قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مناطق في بلدة جاسم، ورجلان اثنان من بلدتي جاسم وكفر شمس استشهدا متأثرين بجراح أصيبا بها في وقت سابق إثر قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في البلدتين، ورجل من بلدة غباغب استشهد جراء انفجار لغم به، ومواطنة استشهدت إثر قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مناطق في بلدة طفس، ورجل من بلدة الصنمين استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الامنية السورية.

 

وفي محافظة ريف دمشق استشهد 4 مواطنين بينهم مقاتلان اثنان من الكتائب الإسلامية استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطة الغربية والقلمون، مواطنان اثنان من مدينة عربين جراء قصفٍ من قبل الطيران الحربي على مناطق في الغوطة الشرقية.

 

وفي محافظة حلب استشهد مقاتل من الكتائب الإسلامية، برصاص قناص على جبهة الإذاعة جنوب غرب حلب

 

وفي محافظة حماة استشهد مقاتل من الكتائب الإسلامية خلال اشتباكات مع قوات النظام ولمسلحين الموالين لها في ريف حماة.

 

وفي محافظة الحسكة استشهد رجل جراء إصابته برصاص قناص في مدينة الزبداني بريف دمشق.

 

وطفلان من معضمية الشام ومدينة دوما بريف دمشق فارقا الحياة جراء سوء الأوضاع الصحية ونقص الدواء والعلاج اللازم.

 

وأعدم تنظيم “الدولة الإسلامية” رجلين في ريف الحسكة قال أنهما “خلايا نائمة للنظام”، حيث أعدمهما رمياً بالرصاص بعد أن ألبسهما “اللباس البرتقالي”، بتهمة “الردة وخلية نائمة جندها النظام النصيري”، وسط تجمهر عشرات المواطنين بينهم أطفال.

ومقاتلان اثنان من جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) لقيا مصرعهما خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في محيط معسكر المسطومة بريف إدلب.

 

كما عثر على جثة أحد وجهاء عشيرة عربية في مدينة القامشلي مقتولاً بطلقات نارية، وعلى جسده آثار طعنات بآلات حادة، ولم ترد معلومات عن سبب وظروف قتله.

 

وارتفع إلى 26 شخصاً على الأقل بينهم مقاتلون وقيادي في أكناف بيت المقدس وعناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” ومواطنون مدنيون و7 أعدمهم التنظيم، عدد الذين استشهدوا ولقوا مصرعهم وأعدموا في مخيم اليرموك بدمشق.

 

و 3 عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” لقوا مصرعهم خلال قصف واشتباكات مع وحدات حماية الشعب الكردي في محيط بلدة تل تمر بريف الحسكة.

 

فيما لقي ما لا يقل عن 7 عناصر من الفصائل الإسلامية وتنظيم “الدولة الإسلامية” مصرعهم خلال اشتباكات بين الطرفين عند اطراف القلمون بريف دمشق.

 

كذلك لقي ثلاثة مقاتلين من الكتائب الإسلامية مصرعهم جراء قصف بعدة قذائف من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” على مناطق بالقرب من أحد مقراتهم في بلدة صوران اعزاز بريف حلب الشمالي الشرقي

 

وعنصران على الأقل من تنظيم “الدولة الإسلامية” لقيا مصرعهما في قصف لطائرات حربية يعتقد أنها تابعة للتحالف العربي – الدولي على منطقة قرب بلدة الهول بريف الحسكة.

 

واستشهد 14 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

 

و16 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية

 

وقتل ما لا يقل عن 19 من قوات النظام، إثر اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية وجيش المهاجرين والأنصار وتنظيم “الدولة الإسلامية” واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية في محافظات::

 

حلب 4 -الحسكة 2 – اللاذقية 2 – إدلب 2 – حمص 3- دمشق وريفها 4 – درعا 1 – حماة 1 –

 

ولقي ما لا يقل عن 15 مقاتلاً من تنظيم جند الأقصى وجبهة النصرة وتنظيم “الدولة الإسلامية” وفصائل إسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.

 

وقتل 5 عناصر على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.

 

كما تم توثيق استشهاد 14 رجلاً من ريف دمشق داخل المعتقلات الأمنية السورية بعد فقدانهم على حواجز لقوات النظام ومعارك مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في عدة مناطق سورية بوقت سابق.