125 قضوا أمس بينهم 33 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و47 استشهدوا وقضوا في قصف جوي وقصف لقوات النظام وسقوط قذائف وعلى يد تنظيم “الدولة الإسلامية” وظروف أخرى

38

ارتفع إلى 28 بينهم مقاتل واحد عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الثلاثاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة حلب استشهد 12 مواطناً هم رجل استشهد جراء سقوط رصاص متفجر على أماكن في حي حلب الجديدة، و7 مواطنين بينهم 4 مواطنات استشهدوا جراء سقوط قذائف صاروخية أطلقتها الفصائل على مناطق في عقدة الرموسة وضاحية الأسد بحي الحمدانية، ورجل مسن استشهد جراء قصف قوات النظام لمناطق في أطراف مدينة حلب، ومسن استشهد جراء قصف الطيران الحربي لأماكن في منطقة جسر الحج بمدينة حلب، وشاب من بلدة حيان استشهد جراء قصف جوي تعرضت له أماكن في منطقة الملاح شمال حلب، وآخر استشهد في قصف جوي على كفر حمرة.

 

وفي محافظة حمص استشهد 7 أشخاص بينهم 3 أطفال ومواطنتان اثنتان وذلك جراء قصف طائرات حربية لمناطق في قرية الكوم بأطراف بلدة السخنة بريف حمص الشرقي.

 

وفي محافظة إدلب استشهد 5 مواطنين هم 3 أشخاص بينهم مواطنتان اثنتان استشهدوا جراء قصف طائرات حربية لمناطق في بلدة كفرتخاريم، ورجل استشهد جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في بلدة البارة بجبل الزاوية، وشخص استشهد جراء سقوط قذائف أطلقتها الفصائل الإسلامية والمقاتلة على مناطق في بلدتي كفريا والفوعة.

 

وفي محافظة دير الزور استشهدت مواطنة وطفل من عائلة واحدة جراء قصف طائرات حربية لأماكن في قرية جديد عيكدات.

 

وفي محافظة حماه استشهد قائد كتيبة في فصيل مقاتل متأثراً بجراح أصيب بها خلال اشتباكات مع قوات النظام في بلدة حربنفسة في ريف حماة الجنوبي بوقت سابق

 

وفي محافظة ريف دمشق استشهد رجل متأثراً بجراحٍ اصيب بها قبل أيام جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في مدينة داريا.

 

و15 بينهم 3 أطفال استشهدوا جراء قصف لطائرات التحالف الدولي على مناطق في مدينة منبج ومحيطها بريف حلب الشمالي الشرقي.

 

وعلم نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان من مصادر موثوقة، أن تنظيم “الدولة الإسلامية” أعدم سيدة في بلدة القورية بريف دير الزور، وذلك بعد عثور عناصر التنظيم على بندقية آلية في منزلها “تعود لشقيقها القيادي في الفصائل المقاتلة بمدينة حلب”، حيث تم إطلاق النار عليها وقتلها.

 

كما رصد نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان في مدينة الميادين قيام تنظيم “الدولة الإسلامية” برجم رجل ومواطنة حتى الموت  في ساحة الجرادق بالمدينة  وذلك بتهمة ” الزنا المحصن” حيث رصد نشطاء المرصد قيام عناصر التنظيم بطلب من أطفال متواجدين في الساحة بجمع الحجارة ورمي المرأة والرجل بها حيث قام غالبية الأطفال بذلك وسط تشجيع عناصر التنظيم لهم.

 

وشخص من قرية الترنبة بريف إدلب قضى جراء استهداف سيارة كان يستقلها بعبوة ناسفة على طريق أرمناز – كفرتخاريم بريف إدلب

 

ومواطنة فارقت الحياة جراء إطلاق النار عليها أمام منزلها في مدينة الحسكة، ولم ترد معلومات إلى الآن عن هوية القاتل.

 

ومقاتلان اثنان من قوات سوريا الديمقراطية قضيا جراء انفجار لغم أرضي بسيارة كانا يستقلانها بجبل عبد العزيز في ريف الحسكة.

 

وعنصران اثنان من تنظيم “الدولة الإسلامية” وهم من “أشبال الخلافة” قتلا، حيث قتل الأول في اشتباكات مع قوات النظام بأطراف دير الزور الشمالية، بينما قتل الآخر خلال تفجير نفسه بعربة مفخخة جنوب مدينة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي.

 

و7 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة استشهدوا خلال اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” بريف حلب الشمالي.

 

وعدة مقاتلين في حركة أحرار الشام الإسلامية استشهدوا جراء ضربات جوية لطائرات مجهولة الهوية استهدف معسكر الحركة في ريف إدلب الشمالي قرب الحدود مع لواء الاسكندرون.

 

واستشهد 9 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

 

و14 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.

 

وقتل ما لا يقل عن 17 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات::

حمص 3 – دمشق وريفها 5 –  دير الزور 3 – درعا 2 – اللاذقية 2 – القنيطرة  1 – حماة 1

 

ولقي ما لا يقل عن 19 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.

 

كما قتل عنصران على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.