127 قضوا أمس، بينهم 45 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و53 من الكتائب المقاتلة والكتائب الإسلامية وجبهة النصرة و”الدولة الإسلامية”.

39

ارتفع إلى 33 بينهم 9 مقاتلين عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الجمعة إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

ففي محافظة ريف دمشق استشهد 14 مواطناً هم 9 مواطنين بينهم 5 أطفال وسيدة استشهدوا جراء غارة للطيران الحربي على بلدة مرج السلطان في الغوطة الشرقية، و 3 مواطنين بينهم طفل استشهدوا جراء غارتين للطيران الحربي على مناطق في مدينة دوما، ورجل استشهد متأثراً بجراح أصيب بها في وقت سابق جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في مدينة سقبا، ورجل من مدينة معضمية الشام استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

 

وفي محافظة درعا استشهد 11 مواطناً بينهم 7 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الإسلامية استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف درعا، ومهندس استشهد إثر قصفٍ لقوات النظام علة مناطق في بلدة الشيخ مسكين، ورجل استشهد جراء إصابته برصاص قناص في بلدة الشيخ مسكين، ورجل من بلدة نصيب استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، ورجل استشهد جراء سقوط صاروخ اطلقته قوات النظام على  منطقة في بلدة داعل.

 

وفي محافظة حلب استشهد 3 مواطنين هم رجل من كفر حمرة استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، وآخر من مدينة الباب استشهد جراء قصف بابلراميل المتفجرة على مناطق في المدينة، ومواطن استشهد متأثرا بجراح أصيب بها جراء قصف من الطيران المروحي ببرميلين متفجرين على مبنيين في شارع المواصلات بمنطقة المواصلات القديمة في حي الشعار شرق حلب.

 

وفي محافظة إدلب استشهد مواطنان اثنان أحدهما مقاتل من حركة إسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام ولمسلحين الموالين لها في ريف إدلب، وسيدة استشهدت جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في مدينة بنّش.

وفي محافظة حمص استشهد مواطنان اثنان أحدهما مقاتل من الكتائب الإسلامية إثر إصابته برصاص قناص قوات النظام في منطقة الحولة بريف حمص، ورجل جراء قصف لقوات النظام على مناطق في حي الوعر بمدينة حمص.

 

وفي محافظة حماه استشهد رجل من بلدة اللطامنة جراء قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة صباح اليوم على مناطق في البلدة.

 

ومنشق عن قوات النظام برتبة مقدم من مدينة التل بريف دمشق استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الامنية السورية.

 

و3 رجال لقوا مصرعهم جراء تنفيذ التحالف العربي – الدولي عدة ضربات على منطقة حقل التنك النفطي في الريف الشرقي لدير الزور.

 

كما اغتال مسلحون مجهولون قيادياً في تجمع ألوية مقاتلة عند منطقة مطحنة الفيصل شرق قرية دير جمال بريف حلب الشمالي.

 

وأبلغت مصادر موثوقة المرصد السوري لحقوق الإنسان أن رجلاً فارق الحياة، جراء إصابته بطلق ناري في منطقة الدرباسية الحدودية مع تركيا، وذلك أثناء محاولة قوات الأمن الداخلي الكردية، إلقاء القبض عليه، بتهمة “إطلاق النار على ابن عمه إثر خلاف شخصي بينهما”، حيث اتهم ذوو الرجل المتوفي قوات الأسايش بإطلاق النار عليه وقتله أثناء حضورها لإلقاء القبض عليه، فيما نفت مصادر مقربة من قوات الأسايش هذا “الاتهام”، وقالت للمرصد أن الرجل أطلق النار على قوات الأسايش، فبادله الأخير بإطلاق النار عليه، أدت لاستقرار إحداها في جسده ومفارقته الحياة على إثرها، كما أبلغت المرصد، أن الرجل فرَّ في وقت سابق من سجن الأسايش، بعد إلقاء القبض على خلفية الحادثة نفسها.

 

كما لقي ما لا يقل عن 11 عنصراًَ تنظيم “الدولة الإسلامية” مصرعهم، جراء قصف لطائرات التحالف العربي – الدولي على منطقة عين العرب “كوباني” ودير الزور.

 

كما وردت معلومات عن مصرع عدة عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية ووحدات حماية الشعب الكردي خلال الاشتباكات التي دارت بين الطرفين على عدة جبهات في مدينة عين العرب “كوباني”.

 

واستشهد 18 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، إثر اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق وقصف بالطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم.

 

و قتل 26 من قوات الدفاع الوطني واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية، وذلك إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية

 

وقتل ما لا يقل عن 19 من قوات النظام، إثر اشتباكات مع تنظيم الدولة الإسلامية والكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية وجبهة النصرة وجيش المهاجرين والأنصار واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية في عدة محافظات بينهم::

 

حمص 2- درعا 5 –  حلب 2 – حماه 1 –  دمشق وريفها 8 – إدلب 1

 

ولقي ما لا يقل عن 14 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة وكتائب إسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، في قصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم، واشتباكات مع قوات النظام والقوات الموالية لها، في محافظات ريف دمشق وحلب والبادية السورية.