128 قضوا أمس بينهم 27 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و27 مواطناً استشهدوا إثر قصف جوي على عدة مناطق سورية
ارتفع إلى 47 بينهم 9 مقاتلين عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الثلاثاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة حلب استشهد 15 مواطناً هم 12 مواطناً على الأقل بينهم 6 أطفال و3 مواطنات جراء قصف للطيران الحربي على مناطق في حي الهلك بمدينة حلب، ومدرسة وطالبة استشهدتا إثر سقوط طلقات متفجرة على منطقة بالقرب من مدرسة دمشق بحي التلفون الهوائي بمدينة حلب، ورجل من بلدة دارة عزة بريف حلب، تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.
وفي محافظة حمص استشهد 14 مواطناً هم 12 مواطناً استشهدوا جراء قصف مكثف لطائرات النظام الحربية والمروحية على عدة مناطق في مدينة تدمر، ومواطنة في حي الوعر جراء قصفٍ من قبل قوات النظام على مناطق في الحي، ورجل استشهد جراء تفجير آلية مفخخة في حي الزهراء الذي يقطنه غالبية من المواطنين من الطائفة العلوية.
وفي محافظة ريف دمشق استشهد 8 مواطنين بينهم 5 مقاتلين من الكتائب الإسلامية استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية وداريا وريف درعا، ورجل من الهامة استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، ورجل من بلدة الزبداني استشهد جراء إصابته في قصفٍ سابق لقوات النظام على مناطق في مدينة الزبداني، ورجل استشهد جراء سقوط عدة قذائف هاون على مناطق في مخيم الوافدين بالقرب من مدينة دوما.
وفي محافظة حماه استشهد 3 مواطنين هم رجل من بلدة جنين استشهد جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في بلدة الهبيط بريف إدلب، ورجلان اثنان من بلدة كرناز استشهدا تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.
في محافظة درعا استشهد مقاتلان اثنان من الفصائل الإسلامية خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف درعا.
وفي محافظة القنيطرة استشهد مقاتلان اثنان من الفصائل الإسلامية خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف درعا.
وفي محافظة الحسكة استشهد رجل من مدينة رأس العين (سري كانييه) جراء إصابته بطلق ناري أثناء عبوره الحدود السورية – التركية واتهم نشطاء حرس الحدود التركي بقتله.
وفي محافظة دير الزور استشهدت ممرضة جراء إصابتها في قصفٍ جويٍّ على مناطق في بلدة الخريطة أول أمس بريف دير الزور الغربي.
وفي محافظة إدلب استشهد طفل إثر قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في مدينة خان شيخون.
بينما ارتفع إلى 8 هم 3 أطفال و4 رجال ومواطنة عدد الشهداء الذين قضوا يوم أمس، جراء قصف الطيران الحربي مناطق في مدينة الرقة والتي يسيطر عليها تنظيم “الدولة الإسلامية”.
فيما أبلغت مصادر موثوقة نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان أن تنظيم “الدولة الإسلامية” قطع رأس مواطن في قرية الغندورة بريف حلب الشمالي الشرقي، بتهمة “تهريب ذخائر من مناطق التنظيم الى مناطق سيطرة النظام النصيري”، كما أبلغت ذات المصادر نشطاء المرصد أن التنظيم أعدم مواطنين اثنين آخرين من مدينة منبج منذ ثلاثة أيام، بتهمة “الانتماء للصحوات والتواصل مع النظام النصيري”
بينما أصدر دار القضاء في حريتان بريف حلب الشمالي، حكماً بـ “الإعدام على شخص، بتهمة بـ ” قيامه بفعل قوم لوط مع طفل في التاسعة من عمره”، وأنه استدرجه إلى مدخل أحد الأبنية وقام باغتصابه.
كما استشهد قائد كتيبة إسلامية جراء إصابته خلال اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” بريف حلب الشمالي، وقيادي أثناء زرع ألغام على إحدى محاور الاشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” بريف حلب الشمالي
كما قتل ما لا يقل عن 20 من عناصر تنظيم “الدولة الاسلامية” جراء استهداف مقر للتنظيم في مدينة تدمر بريف حمص الشرقي.
في حين أبلغت مصادر موثوقة نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان في مدينة الرقة أن 3 عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” من ضمنهم طفل من “أشبال الخلافة” قتلوا في ضربة نفذتها طائرات حربية عند أطراف مدينة الرقة
واستشهد 10 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.
و16 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية والمقيمين في سوريا، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.
وقتل ما لا يقل عن 12 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية في محافظات::
حمص 3 – درعا 1 – دمشق وريفها 5 – حلب 1 – القنيطرة 1 – حماة 1
ولقي ما لا يقل عن 11 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.
بينما وردت معلومات أولية عن إعدام سيدة في مخيم اليرموك بجنوب العاصمة، بتهمة “سب الذات الإلهية”.