130 قضوا أمس بينهم 56 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و61 من الفصائل الإسلامية والمقاتلة وتنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة.

33

ارتفع إلى 17 بينهم 9 مقاتلين عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الثلاثاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة ريف دمشق استشهد 10 مواطنين بينهم 6 مقاتلين من الكتائب الإسلامية استشهد 5 منهم خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في داريا والزبداني، ومقاتل أخير استشهد متأثراً بجراح أصيب بها في وقت سابق خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الزبداني، ورجلان اثنان من مدينتي عربين ودوما استشهدا جراء إصابتهما برصاص قناص، ورجل من مدينة دوما استشهد إثر إصابته جراء قصفٍ لقوات النظام على أماكن في الغوطة الشرقية أول أمس، ورجل من مدينة الزبداني متأثراً بجراح أصيب بها جراء قصفٍ من قبل قوات النظام الذي تتعرض له مناطق في المدينة.

 

وفي محافظة حماة استشهد مواطنان اثنان أحدهما مقاتل من الكتائب الإسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حماه، ورجل استشهد جراء إصابته في قصفٍ لقوات النظام على مناطق في قرية الحواش بسهل الغاب.

 

وفي محافظة درعا استشهد مواطنان اثنان هما مقاتل من الكتائب الإسلامية استشهد متأثراً بجراح أصيب بها جراء سقوط قذيفة بالقرب منه في ريف درعا بوقت سابق، وطالب جامعيٌّ من بلدة معربة استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

 

وفي محافظة دمشق استشهد شخص من حي التضامن، جراء إصابته برصاص قناص في حي السليخة.

 

وفي محافظة اللاذقية استشهد مقاتل من الفصائل الاسلامية دون سن الـ 16 خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في جبل الاكراد بريف اللاذقية الشمالي.

 

وفي محافظة حلب استشهد مواطنان اثنان جراء سقوط قذيفة على منطقة دوار الدلة في مدينة حلب.

 

كما قامت دار القضاء في حريتان بـ “رجم” امرأتين، إحداهن بتهمة “الزنا مع ابنها”، والأخرى بتهمة “الزنا مع ابن أختها”، فيما كان قد أعدم كل من ابن السيدة الأولى وابن أخت المرأة الثانية بتهمة “زنا المحارم”، كذلك فقد عمدت دار القضاء إلى “رجم” شاب بتهمة ممارسة “فعل قوم لوط”

 

كما نفذ تنظيم “الدولة الإسلامية” إعداماً بحق مواطن في منطقة القحطانية في غرب مدينة الرقة، وقام عنصر من التنظيم بقطع رأس المواطن بضربة سيف، بعد أن أجلسه على كرسي، حيث تم إعدامه بتهمة “سب الذات الإلهية”.

 

فيما علم المرصد السوري لحقوق الإنسان من مصادر موثوقة، أن جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) أعدم رجلاً رمياً بالرصاص في بلدة تل الضمان بريف حلب الجنوبي، بتهمة “الإفساد بالأرض وقطع الطريق” فيما قالت مصادر أخرى، أن الرجل الذي تم إعدامه كان قد نفذ عدة عمليات “اختطاف وابتزاز مادي وقتل بحق مواطنين بريف حلب الجنوبي”

 

كما لقي مقاتلان اثنان من جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في لبلاد الشام) مصرعهما في اشتباكات مع لواء شهداء اليرموك المبايع لتنظيم “الدولة الاسلامية” في ريف درعا الغربي.

 

ومقاتل من تنظيم “الدولة الإسلامية” من محافظة إدلب قتل خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حمص الشرقي.

 

كما قتل عنصر من تنظيم “الدولة الاسلامية” سوري الجنسية خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مدينة دير الزور، بينما تم توثيق مقتل عنصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” سوري الجنسية في اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مدينة الحسكة منذ عدة أيام.

و3 عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” فجروا أنفسهم بثلاث عربات مفخخة، إحداها قرب مطار التيفور العسكري، والاثنتان الأخريتان استهدفتا حواجز لقوات النظام في محيط مدينة القريتين الواصلة بين ريف حمص الشرقي

 

و10 عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” لقوا مصرعهم خلال قصف واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في محيط مدينة القريتين بريف حمص الشرقي.

 

واستشهد 14 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

 

و23 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية والمقيمين في سوريا، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.

 

وقتل ما لا يقل عن 26 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية في محافظات::

 

حمص 9 – حماة 4 – دمشق وريفها 5 – حلب 2 -إدلب 5 – اللاذقية 1

 

ولقي ما لا يقل عن 20 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.

 

كما قتل 4 عناصر على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.

 

و3 عناصر من حزب الله اللبناني قتل في اشتباكات مع الفصائل الإسلامية ومقاتلين محليين من مدينة الزبداني بريف دمشق.