135 قضوا أمس بينهم 38 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و49 شخصاً قضوا واستشهدوا في قصف جوي وقصف لقوات النظام وسقوط قذائف وانفجارات وتحت التعذيب في معتقلات النظام.
135 قضوا أمس بينهم 38 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و49 شخصاً قضوا واستشهدوا في قصف جوي وقصف لقوات النظام وسقوط قذائف وانفجارات وتحت التعذيب في معتقلات النظام.
ارتفع إلى 48 بينهم 9 مقاتلين عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الثلاثاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة ريف دمشق استشهد 26 مواطناً بينهم مقاتل من الكتائب الإسلامية استشهد إثر إصابته برصاص قناص في محافظة القنيطرة، ورجل استشهد جراء إصابته برصاص قناص في مدينة الزبداني، و7 مواطنين بينهم طفل ومواطنتان استشهدوا جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في مدينة دوما، و12 مواطناً بينهم طفل وعنصر من الدفاع المدني استشهدوا جراء قصفٍ للطيران الحربي على المنطقة الواقعة بين بلدتي زملكا وحزة، و4 مواطنين بينهم رجل وزوجته استشهدوا جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق قرب بلدة مسرابا، ورجل من بلدة جسرين بالغوطة الشرقية متأثراً بجراح أصيب بها جراء قصف طائرات حربية لمناطق في البلدة، وشخص في مدينة حرستا استشهد بغوطة دمشق الشرقية جراء إصابته برصاص قناص
وفي محافظة درعا استشهد 15 مواطناً بينهم 6 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف درعا، و3 مواطنين بينهم اثنان من عائلة واحدة استشهدوا جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في مدينة نوى، و4 مواطنين بينهم مواطنة استشهدوا إثر انفجار لغم بهم على أطراف بلدة تسيل، ورجل من بلدة غباغب استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، ورجل من بلدة إبطع استشهد جراء إصابته في قصفٍ للطيران الحربي على البلدة أول أمس.
وفي محافظة حلب استشهد 3 مواطنين بينهما مقاتل من الفصائل الإسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حلب الجنوبي، ومواطنة استشهدت جراء سقوط قذائف أطلقتها الفصائل الإسلامية والمقاتلة على محيط منطقة جامع الأدهم بحي السريان الجديدة في مدينة حلب، وطفل استشهد جراء قصف لطائرات حربية يعتقد أنها روسية على مناطق في بلدة مسكنة بريف حلب الشرقي.
وفي محافظة حمص استشهد رجلان شقيقان تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية السورية عقب اعتقالهما منذ أكثر من عام.
وفي محافظة دير الزور استشهد رجل من مدينة دير الزور تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.
وفي محافظة إدلب استشهد مقاتل من حركة إسلامية خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي
كما استشهد وقضى 9 أشخاص جراء سقوط قذائف على مناطق في شارعي بغداد والعابد ومناطق أخرى في العاصمة.
بينما أعدم تنظيم “الدولة الإسلامية” رجلاً في أحد مناطق سيطرته بريف حمص، وذلك بإطلاق النار عليه مباشرة بتهمة “قتل مسلم” وسط تجمهر العشرات من عناصر التنظيم.
فيما علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن ما لا يقل عن 14 عنصراً من تنظيم “الدول الإسلامية” قتلوا في الهجوم الذي نفذه عناصر التنظيم خلال الـ 24 ساعة الفائتة على تمركزات قوات سوريا الديمقراطية في منطقة سد تشرين على نهر الفرات في ريف حلب الشمالي الشرقي، حيث تمكن عناصر التنظيم من التسلل بواسطة زوارق عبر النهر إلى منطقة السد، والسيطرة على 3 نقاط لقوات سوريا لديمقراطية قبل أن ينفذ الأخير هجوماً معاكساً على هذه النقاط.
واستشهد 11 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.
و19 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية والمقيمين في سوريا، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.
وقتل ما لا يقل عن 17 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات::
اللاذقية 2 – حماة 3 – حمص 1- دمشق وريفها 5 – درعا 3 – حلب 2 – دير الزور 1
ولقي ما لا يقل عن 14 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.
كما قتل عنصران على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.
كما وردت معلومات عن استشهاد 8 مواطنين بينهم مواطنات وأطفال جراء قصف طائرات حربية يعتقد أنها روسية على مناطق في بلدة بزاعة بريف حلب الشرقي.