136 قضوا أمس بينهم 43 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و34 استشهدوا في غارات للطائرات الحربية وسقوط قذائف وانفجارات وظروف أخرى
ارتفع إلى 28 بينهم 5 مقاتلين عدد الذين انضموا يوم أمس الخميس إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة حماه استشهد 10 مواطنين بينهم مقاتلان اثنان من الفصائل الإسلامية استشهدا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حماه، ومواطنان اثنان استشهدا جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في بلدة اللطامنة، وسيدة وطفلان اثنان من بلدة حلفايا استشهد في قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في بلدة كفرزيتا، ورجل من بلدة عقرب استشهد إثر قصفٍ لقوات النظام على مناطق في بلدة طلف، ورجل استشهد جراء انفجار قنبلة لم تكن قد انفجرت من قبل في بلدة مورك، ورجل من بلدة حلفايا استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.
وفي محافظة حلب استشهد 6 مواطنين هم شخصان اثنان استشهدا جراء إصابتهما في سقوط قذائف على مناطق في حي الحمدانية بمدينة حلب، ومواطنة استشهدت في سقوط قذائف على مناطق في مشروع 3 آلاف شقة بمدينة حلب، ومواطنة واثنين من أطفالها استشهدوا في غارات للطيران الحربي استهدفت قرية الحور بريف حلب الغربي.
وفي محافظة ريف دمشق استشهد 4 مواطنين بينهم مقاتل من الفصائل الإسلامية خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية، وطفل وطفلة من عائلة واحدة من قرية حوش عرب استشهدا إثر سقوط قذائف على مناطق في حي برزة، ومواطنة استشهدت متأثرةً بجراحٍ أصيبت بها قبل ايام جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في بلدة حمورية.
وفي محافظة القنيطرة استشهد 3 مواطنين بينهم رجل وزوجته جراء إصابتهم في سقوط قذائف على مناطق في بلدة خان أرنبة.
وفي محافظة درعا استشهد مواطنان اثنان هما مقاتل من الفصائل الإسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مدينة درعا، ومواطنة استشهدت في قصفٍ لقوات النظام على مناطق في حي طريق السد بمدينة درعا.
وفي محافظة اللاذقية استشهد مقاتل من الفصائل الإسلامية خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مدينة درعا.
وفي محافظة دير الزور استشهدت سيدة جراء انفجار قنبلة لم تكن قد انفجرت بوقت سابق في بلدة حطلة بريف دير الزور الشرقي.
وفي محافظة إدلب استشهد رجل جراء قصف للطائرات على مناطق في الاتستراد الدولي قرب سراقب بريف إدلب الشرقي
فيما استشهدت مواطنة متأثرة بإصابتها في قصف لطائرات التحالف الدولي على مناطق في مدينة الطبقة قبل نحو أسبوعين
كما استشهد رجل وزوجته جراء استهداف قوات سوريا الديمقراطية لسيارة كانا يستقلانها بالقرب من قرية كديران غرب الرقة.
في حين عثر على جثامين 7 أشخاص في ريف الرقة الشمالي، وعليهم آثار طلقات نارية، فيما لا تزال المعلومات متضاربة حول ظروف قتلهم، واتهمت مصادر أهلية تنظيم “الدولة الإسلامية” بقتلهم عبر إطلاق النار عليهم.
ومقاتل من هيئة تحرير الشام قضى جراء إطلاق النار عليه في أطمة بريف إدلب الشمالي من قبل حركة أحرار الشام الإسلامية.
ومقاتل قضى بتفجير نفسه بسيارة مفخخة في حي المنشية بمدينة درعا.
كما قتل 4 عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” لا يعلم إلى اللحظة ما إذا كان من ضمنهم قياديين ام لا في عملية إنزال استهدفتهم ببادية التبني في أقصى ريف دير الزور الغربي.
في حين قضى 16 مقاتلاً على الأقل خلال اشتباكات بين جبهة ثوار سوريا ومقاتلين محليين في مناطق رويحينة ورسم الحلبي وبريقة وممتنه وأم باطنة بريف القنيطرة
كما ارتفع إلى 87 بينهم 31 طفل و20 مواطنة، عدد الشهداء الذين قضوا في مجزرة خان شيخون في الـ 4 من نيسان الجاري، حيث أكدت مصادر طبية للمرصد السوري أمس الأول أن أحد الأحياء في مدينة خان شيخون تعرض لقصف مواد يرجح أنها ناجمة عن استخدام غازات، تسببت بحالات اختناق، ترافقت مع مفرزات تنفسية غزيرة وحدقات دبوسية وشحوب وتشجنات معممة، وأعراض أخرى ظهرت على المصابين
وقضى 18 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.
و13 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.
في حين قتل ما لا يقل عن 21 عنصراً وضابطاً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، خلال الهجوم المعاكس للفصائل الذي ترافق مع تفجير 3 عربات مفخخة، الذي مكنها من استعادة السيطرة على قرية معردس التي خسروها قبل أيام
وقتل ما لا يقل عن 9 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة فتح الشام والكتائب المقاتلة والإسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة.
ولقي ما لا يقل عن 14 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.