140 قضوا أمس بينهم 53 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و24 مواطناً استشهدوا في قصف جوي وقصف لقوات النظام وتحت التعذيب ولسوء الأوضاع الصحية وعلى يد تنظيم “الدولة الإسلامية”.

22

ارتفع إلى 42 بينهم 21 مقاتلاً عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الخميس إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة درعا استشهد 20 مواطناً بينهم 12 مقاتلاً من الكتائب الإسلامية والمقاتلة استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف درعا، و6 مواطنين من بلدة قيطة استشهدوا جراء سقوط قذائف على مناطق في البلدة، ورجل من بلدة جاسم استشهد إثر قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مناطق في البلدة، ورجل استشهد جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في بلدة كفرشمس.

 

وفي محافظة ريف دمشق استشهد 10 مواطنين بينهم مقاتل من الكتائب الإسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية، و6 مواطنين بينهم طفلان اثنان استشهدا جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في مدينة عربين، وطفل من بلدة جسرين استشهد إثر قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في البلدة، ورجل من معضمية الشام استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، ورجل من مدينة دوما استشهد في ظروف مجهولة.

 

وفي محافظة إدلب استشهد 4 مواطنين، هم 3 مواطنين استشهدوا جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في بلدة الناجية بريف جسر الشغور، وأخير من مدينة جسر الشغور استشهد متاثرا بجراح اصيب بها قبل عدة ايام جراء قصف قوات النظام على مناطق في المدينة

 

وفي محافظة حماة استشهد 4 مقاتلين من الكتائب الإسلامية خلال اشتباكات مع قوات النظام  والمسلحين الموالين لها في ريف حماه الشمالي.

 

وفي محافظة حلب استشهد 3 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة استشهدوا في قصف واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها بريف حلب الجنوبي.

 

وفي محافظة اللاذقية استشهد مقاتل من الكتائب المقاتلة خلال قصفٍ واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف اللاذقية الشمالي.

 

وطفلان اثنان من مدينة دوما بريف دمشق فارقا الحياة جراء سوء الأوضاع الصحية ونقص العلاج والدواء.

 

فيما وردت معلومات لنشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن قيام تنظيم “الدولة الإسلامية” بإعدام سيدة في منطقة دوار المصرية بمدينة البوكمال في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، حيث تم إعدامها بتهمة “سب الدين”، وذلك بإطلاق الرصاص عليها، وقالت المصادر لنشطاء المرصد أن “الحسبة” تبعتها بعد دخولها المنزل قادمة من منزل جيرانها، “غير مرتدية للباس الشرعي”، وسمعها عناصر “الحسبة” أثناء طرقهم لباب منزلها وهي تقول “يلعن دين الباب”.

 

ومقاتلان من تنظيم ” الدولة الإسلامية” من محافظتي حماه ودرعا قتلا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريفي حمص الشرقي والجنوبي.

 

فيما لقي “امير “الامنيين بجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وهو من جنسية اردنية مصرعه، اثر استهداف سيارة كان يستقلها بعبوة ناسفة على الطريق الواصل بين بلدتي صيدا وكحيل، حيث تبنى تنظيم “الدولة الإسلامية” عملية استهدافه

 

ومقاتل من الكتائب الإسلامية من ريف حمص الجنوبي قضى خلال اشتباكات بين حركة تحرير الشام من طرف وفصائل الكتيبة الأمنية من طرف آخر في مدينة الضمير بريف دمشق.

 

واستشهد 18 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

 

و21 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية والمقيمين في سوريا، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.

 

وقتل ما لا يقل عن 30 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات::

 

درعا 7 – حمص 5 –  حلب 4 – دمشق وريفها 3 – اللاذقية 3 – حماة 5 – دير الزور 3

 

ولقي ما لا يقل عن 20 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.

 

كما قتل عنصران على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.