142 قضوا أمس بينهم 15 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و40 شخصاً استشهدوا وقضوا في قصف تركي وقصف للنظام وسقوط قذائف وإعدامات وظروف أخرى.
ارتفع إلى 19 بينهم 7 مقاتلين عدد الذين انضموا يوم أمس الاثنين إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
وفي محافظة دمشق استشهد 7 مواطنين بينهم طفل ومواطنة استشهدوا جراء قصفٍ للطيران الحربي على أطراف حي برزة.
وفي محافظة ريف دمشق استشهد 5 مواطنين بينهم 3 مقاتلين من الفصائل الإسلامية استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية، ومواطنة وطفل استشهدا جراء إصابتهما في قصفٍ لقوات النظام على مناطق في بلدة مضايا.
وفي محافظة درعا استشهد 4 مواطنين بينهم 3 مقاتلين من الفصائل الإسلامية استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مدينة درعا، ومواطنة استشهدت إثر إصابتها في القصف المتبادل من الفصائل المتنازعة على بلدة حيط.
وفي محافظة حمص استشهد 3 مواطنين هم مواطنان اثنان استشهدا جراء إصابتهما برصاص قناص في حي الوعر بمدينة حمص، وشاب من قرية تيرمعلة استشهد إثر إصابته برصاص قناص من قوات النظام في ريف حمص الشمالي.
وفي محافظة حلب استشهد مواطنان اثنان هما طفل استشهد في سقوط قذائف أطلقتها الفصائل على مناطق في مدينة حلب، ومواطنة استشهدت جراء سقوط قذائف صاروخية أطلقتها الفصائل على مناطق في حي حلب الجديدة بمدينة حلب،
وفي محافظة حماه استشهدت مواطنتان اثنتان من بلدة حلفايا جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في البلدة ومحيطها.
وفي محافظة إدلب استشهد مواطنان اثنان هما شاب استشهد جراء قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مناطق في مدينة خان شيخون، وشاب استشهد جراء فتح الفصائل الإسلامية نيران قناصتها على مناطق في أطراف بلدة الفوعة.
وفي محافظة اللاذقية قضى مقاتل من فرقة مقاتلة، جراء إصابته في قصف لقوات النظام استهدف مناطق في جبل التركمان بريف اللاذقية.
كذلك استشهد وقضى 8 أشخاص بينهم طفل جراء قصف لطائرات حربية على مناطق في مدينة الرقة.
في حين استشهد 11 مواطنا جراء القصف من قبل القوات التركية وطائراتها هم رجلان اثنان وزوجتاهما، وآخر وزوجته واثنين من اطفاله، وطفلان اثنان، إضافة لسيدة فقدت في ذات التوقيت زوجها الذي مزقت الألغام المزروعة بأطراف المدينة جسده وقتله في لحظة انفجارها به
كما عثر على جثة شخص من منطقة أبو رأسين بريف الحسكة الشمالي، مقتولاً في قرية أم حرملة بالريف ذاته، حيث أكدت مصادر موثوقة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أنه جرى العثور على الجثة، التي بدت عليها آثار طلق ناري وآثار تعذيب عقب اختفاءه منذ مدة، ولم يعرف حتى الآن أسباب أو ظروف قتله، كما أبلغت مصادر موثوقة المرصد السوري لحقوق الإنسان أن قوات الأمن الداخلي الكردي “الآسايش”، سلمت جثمان صيدلاني لأهله عقب اعتقاله منذ نحو شهرين في سجونها، حيث أكدت المصادر أنه قضى تحت التعذيب في معتقلات الآسايش.
وقضى نجل قائد لواء إسلامي، جراء إصابته في القصف والاشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل المقاتلة والإسلامية وهيئة تحرير الشام من جهة أخرى، في حي المنشية بدرعا البلد في مدينة درعا.
كذلك قتل ما لا يقل عن 16 من مقاتلي جيش خالد بن الوليد، في حين قضى 25 مقاتلاً وشخصاً على يد مقاتلي جيش خالد بن الوليد، و6 لا يعلم ما إذا كانوا مدنيين أم مقاتلين خلال المعارك التي دارت بين الطرفين بريف درعا الغربي.
كما قتل 8 من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” في القصف والاشتباكات مع قوات سوريا الديمقراطية التي قضى منها 4 عناصر على الأقل في معارك ريف الرقة الشرقي.
في حين قتل 9 من عناصر تنظيم جند الأقصى جراء قصف طائرات مجهولة مستودعاّ للذخيرة في منطقة الخزانات بخان شيخون والذي يتواجد فيه تنظيم جند الأقصى.
وقضى 6 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.
و8 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.
وقتل ما لا يقل عن 7 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة فتح الشام والكتائب المقاتلة والإسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة.
ولقي ما لا يقل عن 11 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.