151 قضوا أمس بينهم 46 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و56 مواطناً تم توثيق استشهادهم جراء قصف لطائرات التحالف وقصف لقوات النظام وطائراته وقذائف ورصاص قناصة وتحت التعذيب.

50

ارتفع إلى 58 بينهم 14 مقاتلاً عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الاثنين إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة درعا استشهد 20 مواطناً بينهم مقاتلان اثنان من الكتائب الإسلامية استشهدا جراء سقوط قذيفة بالقرب منهما في درعا البلد بمدينة درعا، و12 مواطناً بينهم 3 أطفال و4 مواطنات استشهدوا جراء قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مناطق في بلدة اليادودة، ورجل من مدينة نوى استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، ورجل استشهد جراء قصف للطيران المروحي على مناطق في درعا البلد بمدينة درعا، ومواطنة استشهدت متأثرةً بجراحٍ أصيبت بها في وقت سابق جراء قصف الطيران المروحي لمناطق في حي طريق السد بمدينة درعا، ورجل استشهد متأثراً بإصابته في قصف جوي على مناطق بمدينة درعا في وقت سابق، وطفل استشهد جراء قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة على مناطق في حي طريق السد بمدينة درعا، ورجل استشهد جراء قصفٍ بالبراميل المتفجرة عى مناطق في بلدة الحراك.

 

وفي محافظة حلب استشهد 14 مواطناً بينهم 3 مقاتلين من الفصائل المقاتلة والإسلامية، استشهدوا خلال قصف واشتباكات مع قوات النظام بمدينة حلب، و9 مواطنين بينهم طفلان اثنان و3 مواطنات وطالبة جامعية استشهدوا جراء سقوط قذائف أطلقتها كتائب مقاتلة على مناطق سيطرة قوات النظام بمدينة حلب، ومواطنان اثنان استشهدا جراء قصف جوي على مناطق في بلدة دير حافر بريف حلب الشرقي.

 

وفي محافظة ريف دمشق استشهد 10 مواطنين بينهم 7 مقاتلين من الكتائب الإسلامية استشهد 6 منهم خلال اشتباكات مع قوات النظام والمشلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية والقلمون، والآخير استشهد متأثراً بجراح أصيب بها في وقت سابق خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية، وطفل استشهد جراء قصفٍ لقوات النظام على أماكن في منطقة ميدعاني بالغوطة الشرقية، ورجل استشهد جراء قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مناطق في بلدة اليادودة بريف درعا، ورجل من مدينة دوما استشهد في ظروف مجهولة.

 

وفي محافظة إدلب استشهد 5 مواطنين بينهم مقاتل من الكتائب الإسلامية استشهد متأثراً بجراحٍ أصيب بها في اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مدينة إدلب بوقت سابق، ورجل استشهد جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في بلدة معرتمصرين، ورجل من قرية احسم بجبل الزاوية استشهد إثر تنفيذ الطيران الحربي لغارةٍ على مناطق في القرية، ومواطنة استشهدت جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في قرية قوقفين بجبل الزاوية، ورجل استشهد جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في قرية بليون.

 

وفي محافظة حمص استشهد 3 مواطنين بينهم مقاتل من الكتائب الإسلامية استشهد متأثراً بجراح أصيب بها في وقت سابق خلال اشتباكت مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حمص الشمالي، ورجل استشهد جراء قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مناطق في قرية المكرمية، وسيدة من قرية عزّ الدين استشهدت جراء قصف من الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة على مناطق في القرية.

 

وفي محافظة اللاذقية استشهد رجلان اثنان تحت التعذيب تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

 

وفي محافظة الحسكة استشهد رجل إثر إصابته بإطلاق رصاص على الحدود السورية التركية، واتهم نشطاء قوات حرس الحدود التركي بإطلاق النار عليه وقتله أثناء محاولته العبور إلى الأراضي التركية.

 

وفي محافظة دمشق استشهدت مواطنة جراء إصابتها برصاص قناص في شارع بغداد بدمشق.

 

وفي محافظة دير الزور استشهد رجل متأثراً بجراحٍ أصيب بها أول أمس جراء تنفيذ الطيران الحربي غارة على مناطق قرب بلدة البوعمر بريف دير الزور الشرقي.

 

وفي محافظة حماة استشهدت مواطنة جراء قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مناطق في قرية القنيطرات.

 

كما ارتفع إلى 64 عدد المواطنين المدنيين السوريين، الذين تمكن المرصد السوري لحقوق الإنسان من توثيق استشهادهم في المجزرة التي ارتكبتها طائرات التحالف العربي – الدولي، ليل الخميس – الجمعة، (30-4 // 1-5) 2015، وذلك لتنفيذها عدة ضربات استهدفت قرية بير محلي الواقعة قرب بلدة صرين في جنوب مدينة عين العرب (كوباني) بمحافظة حلب، وتوزع الشهداء على الشكل التالي::، 31 طفلاً دون سن الثامنة عشر هم 16 طفلة و15 طفلاً ذكراً، و19 مواطنة فوق سن الثامنة عشر، و13 رجلاً فوق سن الـ 18، وفتى في الثامنة عشر من عمره.

 

و3 مقاتلين من جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) لقوا مصرعهم في هجوم استهدف ضابطاً برتبة لواء وهو رئيس إدارة الإمداد والتموين في منطقة ركن الدين بالعاصمة دمشق، أحدهم فجر نفسه.

 

واستشهد 14 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

 

و3 عناصر من مرافقي رئيس إدارة الإمداد والتموين في قوات النظام، قتلوا خلال هجوم لـ 3 مقاتلين من جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) على موكب اللواء، في منطقة ركن الدين بالعاصمة دمشق.

 

و17 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية

 

وقتل ما لا يقل عن 22 من قوات النظام، إثر اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية وجيش المهاجرين والأنصار وتنظيم “الدولة الإسلامية” واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية في محافظات::

 

حماة 3 – إدلب 4 – حلب 4 –  دمشق وريفها 6 –  حمص 2 –  الحسكة 3

 

ولقي ما لا يقل عن 18 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” وتنظيم جند الأقصى وجبهة النصرة وفصائل إسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.


كما قتل 4 عناصر على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.