16 شخص قضوا وقتلوا واستشهدوا أمس في ظروف مختلفة بمناطق متفرقة من سورية

34

ففي حماة، استشهاد مواطن يعمل في الزراعة، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب بسيارته، في بلدة الرهجان التابعة لمنطقة سلمية شرقي حماة ضمن مناطق النظام السوري.

وفي حلب، استشهدت طفلة بقصف بري على مدينة عفرين ومحيطها، ولم يعلم مصدر القذائف إذا ما كان قوات النظام أم القوات الكردية.

ومواطن قتل بدم بارد، في قرية البرج التابعة إداريًا لمدينة الباب شرقي حلب، أثناء مقاومته لمجموعة عناصر من الفصائل الموالية لتركيا اعتدوا على أرضه

كما أقدم رجل مدمن على المخدرات، على قتل زوجته بدم بارد، في قرية كفرغان، الواقعة شرقي مدينة إعزاز في ريف حلب الشمالي.

وقُتل شخص على يد شخص آخر اقتحم منزلاً في بلدة الفوعة بريف إدلب ضمن مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام والفصائل، وأطلق الرصاص من سلاحه الرشاش.

ووثّق المرصد السوري استشهاد شاب يعمل في فرن الراوي لبيع الخبز بمدينة البصيرة شرقي دير الزور.

وقتل اثنين جراء انفجار دراجة ملغمة في سلوك بريف الرقة، هما عسكري ضمن الفصائل الموالية لتركيا وسائق الدراجة مجهول الهوية حتى الآن.

وضابط برتبة ملازم أول من مرتبات مرتبات اللواء 22 دفاع جوي في قوات النظام، قتل برصاص مجهولين قرب محطة البشاير على الطريق الواصل بين مدينتي ازرع  والشيخ مسكين بريف درعا الشرقي.

كذلك قتل عنصر ضمن “الفرقة الرابعة” متأثراً بجراح أصيب بها قبل أكثر من أسبوع، جراء إطلاق الرصاص عليه برفقة عنصر آخر في محيط تل شهاب بريف درعا الغربي، حيث كان العنصر الآخر قُتل على الفور.

وقتل عنصرين من قوات “الأمن العسكري”، جراء استهداف سيارة عسكرية تابعة لقوات النظام من قبل مسلحين مجهولين، قرب بلدة صيدا بريف درعا الشرقي، وبذلك يرتفع إلى 3 تعداد قتلى “الأمن العسكري” الذين جرى اغتيالهم أمس السبت، حيث كان المرصد السوري قد وثق مقتل عنصر وإصابة 4 آخرين.

فيما قتل 4 عناصر في قوات النظام والميليشيات الموالية لها، في استهدافات لعناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” بريف تدمر ضمن بادية حمص الشرقية.