16 قضوا أمس بينهم 8 عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و8 استشهدوا وقضوا وقتلوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية.

36

ففي محافظة إدلب استشهد 3 مواطنين، هم شاب من أبناء مدينة سلقين برصاص قوات حرس الحدود التركي “الجندرما” أثناء مروره على الطريق الواصل بين بلدة دركوش وقرية الدرية الحدودية مع لواء اسكندرون غرب إدلب، ومواطن متأثراً بجراحه التي أصيب بها قبل أيام جراء القصف الجوي على بلدة معرشورين بريف إدلب الجنوبي، ومواطن متأثراً بجراحه التي أصيب بها قبل أيام جراء القصف بالبراميل المتفجرة على مخيم للنازحين في محيط بلدة حاس جنوب إدلب.

وفي محافظة درعا استشهد طبيب تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية التابعة للنظام السوري عقب اعتقاله منذ 5 أعوام.

كذلك فارق مدني الحياة بعد عملية سطو مسلح نفذها مجهولون على منزل المواطن الواقع على طريق جنديرس حيث جرى خنقه حتى الموت.

كما قضى عنصران من قوات سوريا الديمقراطية جراء انفجار عبوة ناسفة أثناء مرور رتل تابع لقسد في بلدة الشحيل شرق دير الزور.

بينما قضى عنصر من الفصائل المقاتلة جراء قصف صاروخي نفذته قوات النظام على محاور ريف حماة الشمالي.

في حين علم المرصد السوري أن قيادي بميليشيا “الجبهة الوطنية لتحرير فلسطين” الموالية للنظام السوري لقى مصرعه جراء استهدافه بعبوة ناسفة انفجرت أثناء مروره على طريق تدمر بريف حمص الشرقي.

وعنصران اثنان من قوات النظام جراء قذائف أطلقتها الفصائل المقاتلة والاسلامية على محور البحصة بسهل الغاب بريف حماة الغربي.

في حين قتل 5 عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء كمين نفذه عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” بهم في بادية الميادين بريف دير الزور الشرقي