167 قضوا أمس بينهم 47 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و46 استشهدوا وقضوا جراء قصف للطائرات الروسية والسورية وطلقات نارية وسقوط قذائف وظروف أخرى.
167 قضوا أمس بينهم 47 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و46 استشهدوا وقضوا جراء قصف للطائرات الروسية والسورية وطلقات نارية وسقوط قذائف وظروف أخرى.
ارتفع إلى 54 بينهم 17 مقاتلاً عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الثلاثاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة إدلب استشهد 17 مواطناً هم 6 بينهم طفلة و3 مواطنات استشهدوا جراء قصف طائرات حربية لمناطق في بلدة تلمنس، و 5 مواطنين بينهم 4 أطفال استشهدواجراء غارات للطائرات الحربية على منطقة آفس، و6 مواطنين بينهم طفل استشهدوا جراء قصف طائرات حربية يرجح أنها روسية لمناطق في قرية الفطيرة بجبل الزاوية.
وفي محافظة حلب استشهد 16 مواطناً بينهم 5 مقاتلين من الفصائل المقاتلة والإسلامية استشهدوا خلال قصف واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها بريف حلب، و6 مواطنين بينهم 4 أطفال استشهدوا جراء قصف طائرات حربية يعتقد أنها روسية على مناطق في مدينة إعزاز وقرى كفركلبين وكفرخاشر وصندف وعين دقنة بريف حلب الشمالي، ورجل وزوجته استشهدا جراء قصف طائرات حربية، يرجح أنها روسية على مناطق في مدينة مارع بريف حلب الشمالي، ورجلان استشهدا جراء قصف لطائرات حربية يعتقد أنها روسية على مدينة حلب، ومواطن اسشهد جراء قصف لطائرات حربية يعتقد أنها روسية على بلدة كفرحمرة.
وفي محافظة اللاذقية استشهد 7 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف اللاذقية الشمالي.
وفي محافظة درعا استشهد 6 مواطنين بينهم مقاتلان اثنان من الفصائل المقاتلة والإسلامية استشهدا جراء قصف طائرات حربية يعتقد أنها روسية على مناطق في بلدة صيدا، ومواطنة من بلدة داعل استشهدت إثر قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في البلدة، ورجلان اثنان استشهدا جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في بلدتي النعيمة والغارية الشرقية، ورجل استشهد إثر سقوط قذائف على مناطق في حي السبيل بمدينة درعا.
وفي محافظة دمشق استشهد 3 مواطنين هما رجل من مخيم اليرموك استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، ورجل استشهد متأثراً بإصابته في تفجير بمنطقة مساكن برزة، ومواطنة من حي الميدان بالعاصمة، متأثرة بجراح أصيبت بها جراء قصف طائرات حربية يعتقد أنها روسية على مناطق في مدينة نوى بريف درعا.
وفي محافظة حمص استشهد مقاتلان اثنان من الفصائل المقاتلة والإسلامية خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حمص الشمالي.
وفي محافظة الرقة استشهد شاب من بلدة معدان متأثرا بجراح اصيب بها، جراء قصف طائرات حربية على مناطق في البلدة الواقعة بريف الرقة الشرقي.
وفي محافظة ريف دمشق استشهد مقاتل من الكتائب الإسلامية خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية.
وفي محافظة دير الزور استشهد طفل إثر قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في قرية الشميطية بريف دير الزورالغربي.
كما ارتفع الى 18 عدد الذين استشهدوا وقضوا خلال الـ 24 ساعة الفائتة بمدينة الضمير، الواقعة شرق العاصمة، خلال الاشتباكات بين مقاتلي الفصائل الاسلامية والمقاتلة من جهة وجيش تحرير الشام ورجال الملاحم من جهة اخرى، ومن بينهم 7 مواطنين أحدهم طفل استشهدوا جراء اصابتهم باطلاق رصاص في المدينة، خلال اشتباكات بين الطرفين، بالاضافة لـ 7 مقاتلين من الفصائل الاسلامية والمقاتلة و4 عناصر من جيش تحرير الشام ورجال الملاحم المقربان من تنظيم “الدولة الاسلامية” قضوا خلال الاشتباكات بين الطرفين.
وعلم نشطاء المرصد السوري لحقوق الانسان من مصادر موثوقة أن تنظيم “الدولة الاسلامية”، قام بـ “رجم” سيدتين في الساحة العامة في مدينة دير الزور وذلك بتهمة “الزنا”، وسط تجمهر مواطنين.
و16 عنصراً من جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) لقوا مصرعهم جراء قصفٍ لطائرات حربية يعتقد أنها روسية لموقعٍ تابع للجبهة في ريف اللاذقية الشمالي.
وعلم نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان أن تنظيم “الدولة الإسلامية” ألقى جثث ثلاثة مقاتلين سابقين في فصائل مقاتلة، في بادية قرية الحصان بريف دير الزور الغربي، وفي التفاصيل التي تمكن نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان من توثيقها، فإن هذه الجثامين تعود لثلاثة مقاتلين من عائلة واحدة ينحدرون من قرية الجنينة بالريف الغربي لدير الزور، اعتقلهم التنظيم قبل نحو 3 أشهر بتهمة “عدم الاستتابة، وأنهم “خلايا نائمة تعمل ضد الدولة الإسلامية”، حيث قام التنظيم بإلقاء جثامينهم في بادية قرية الحصان، ومن ثم أبلغ ذويهم بقلتهم بإطلاق النار عليهم، بالتهمة آنفة الذكر، وأثناء توجه ذويهم إلى منطقة تواجد جثمانيهم، عمد التنظيم لمنعهم من دفنهم، وترك الجثث في العراء.
واستشهد 11 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.
و14 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية والمقيمين في سوريا، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.
فيما ارتفع إلى 45 على الأقل عدد عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها الذين قتلوا منذ فجر أمس الأول، الـ 7 من شهر شباط / فبراير الجاري، جراء استهدافهم من قبل جيش الإسلام في محيط منطقة تل صوان الواقعة بين منطقتي عدرا ودوما بغوطة دمشق الشرقية، بعد أن قدم عناصر قوات النظام إليها من اللواء 39 المعروف بفوج الكيمياء، حيث كان قد قتل 35 منهم جراء استهدافهم بالرشاشات من قبل مقاتلي جيش الإسلام، فيما قتل 10 آخرين لاحقاً متأثرين بإصاباتهم
و9 عناصر من الشرطة قتلوا جراء تفجير شخص كان يرتدي لباس الشرطة لسيارة كان يقودها في مدخل نادي ضباط الشرطة بمساكن برزة
وقتل ما لا يقل عن 13 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات::
حماة 2 – حمص 3 – دمشق وريفها 2 – اللاذقية 4 – دير الزور 2
ولقي ما لا يقل عن 15 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.
كما قتل عنصر على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.