201 قضوا أمس بينهم 71 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و45 مواطناً استشهدوا في قصف جوي وسقوط قذائف ونتيجة سوء الأوضاع الصحية وقصف لقوات النظام وانفجارات
201 قضوا أمس بينهم 71 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و45 مواطناً استشهدوا في قصف جوي وسقوط قذائف ونتيجة سوء الأوضاع الصحية وقصف لقوات النظام وانفجارات
ارتفع إلى 59 بينهم 19 مقاتلاً عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الأربعاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة درعا استشهد 20 مواطناً بينهم 5 مقاتلين من الفصائل المقاتلة والإسلامية أحدهم قائد كتيبة مقاتلة استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف درعا، ورجل من بلدة ناحتة استشهد جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في البلدة، وطفل استشهد متأثراً بجراح أصيب بها في وقت سابق جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في مدينة نوى، ورجل من بلدة معربة استشهد جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في مدينة نوى، و12 شخصاً على الأقل بينهم مواطنتان، جراء سقوط عدة قذائف أطلقتها فصائل إسلامية ومقاتلة على مناطق في حيي السبيل والسحاري ومناطق أخرى خاضعة لسيطرة قوات النظام بمدينة درعا.
وفي محافظة حمص استشهد 12 مواطناً بينهم 3 مقاتلين من الفصائل المقاتلة والاسلامية استشهدوا خلال قصفٍ واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حمص الشمالي، و7 مواطنين استشهدوا جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في مدينة تدمر، ومواطنان اثنان استشهدا جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في قرية غرناطة.
وفي محافظة حلب استشهد 10 مواطنين بينهم 3 مقاتلين من الفصائل الاسلامية استشهدوا جراء قصف طائرات حربية يرجح بانها روسية على مناطق في قرية الزيارة بريف حلب الشمالي، وطبيبة استشهدت جراء سقوط قذائف اطلقتها الكتائب المقاتلة على مناطق سيطرة قوات النظام بمدينة حلب، وفتاة في الـ 15 من عمرها استشهدت متأثرة بجراح اصيبت بها جراء سقوط قذائف على مناطق سيطرة قوات النظام في مدينة حلب، و3 أشخاص استشهدوا جراء سقوط قذائف أطلقتها الفصائل المقاتلة والإسلامية على مناطق في بلدتي نبّل والزهراء، ورجل وكردي وابنته استشهدا جراء قصف لطائرات حربية على قرية بريف عفرين الواقعة في الريف الشمالي الغربي لحلب
وفي محافظة حماه استشهد 6 مواطنين بينهم 5 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريفي حلب وحمص الشمالي، وسيدة من بلدة سرحا استشهدت إثر قصفٍ لطائرات حربية يعتقد أنها روسية على مناطق في البلدة.
وفي محافظة دير الزور استشهد 4 مواطنين بينهم ام واثنان من اطفالها من بلدة العشارة اثر انفجار لغم ارضي بهم زرعه التنظيم في قرية ام حوش بريف حلب الشمالي، اثناء محاولتهم الخروج من مناطق سيطرة التنظيم.
وفي محافظة ريف دمشق استشهد 4 مواطنين بينهم مقاتل من الكتائب الإسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية، ومدرّسة ورجل من مدينة دوما استشهدا متأثرين بجراحٍ أصيبا بها في وقت سابق جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في المدينة، وشخص استشهد متأثراً بجراحٍ أصيب بها قبل أيام جراء إصابته في الاشتباكات الدائرة بمدينة التل بين الكتائب الإسلامية وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) من طرف وتنظيم “الدولة الإسلامية ” من طرف آخر.
وفي محافظة اللاذقية استشهد 3 مواطنين بينهم مقاتلان اثنان من الفصائل الإسلامية خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف اللاذقية الشمالي، ومواطن استشهد جراء قصف مكثف من قبل قوات النظام على منطقة مخيمات للنازحين قرب الحدود السورية التركية في ريف اللاذقية الشمالي
ومنشق عن قوات النظام استشهد جراء قصف طائرات حربية يرجح أنها روسية على مناطق في مدينة نوى، يوم امس الاول.
و3 أطفال من مدينة دوما بريف دمشق فارقوا الحياة نتيجة سوء الاوضاع الصحية ونقص الدواء والعلاج اللازم.
وأعدم تنظيم “الدولة الإسلامية” رجلين في مناطق سيطرته بريف حمص الشرقي، وقام بإطلاق النار على رأس أحديهما، وقطع رأس الآخر، بعد إلباسهما “اللباس البرتقالي”، وسط تجمهر مواطنين بينهم أطفال، وذلك بتهمة “العمالة للنظام النصيري”.
بينما ارتفع إلى 100 عدد مقاتلي الصائل المقاتلة والإسلامية وجبهة النصرة (تنظيم القادة في بلاد الشام) الذين استشهدواولقوا مصرعهم في الاشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وعرية وآسيوية منذ الأول من شباط / فبراير الجاري بريف حلب الشمالي.
كما علم نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان من مصادر موثوقة أن تنظيم “الدولة الإسلامية” أعدم رجلاً من بلدة الخريطة في ريف دير الزور الغربي، وذلك بتهمة “إدخال المحروقات إلى مناطق سيطرة النظام”.
ومقاتل من فصيل اسلامي مقرب من تنظيم “الدولة الإسلامية” قضى خلال اشتباكات مع جيش الإسلام وفصائل الكتيبة الامنية من طرف وجيش تحرير الشام ورجال الملاحم من طرف آخر في مدينة التل.
واستشهد 9 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.
و16 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية والمقيمين في سوريا، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.
فيما ارتفع إلى 64 عدد عناصر قوات النظام والمسلحين السوريين وغير السوريين الموالين لها، بينهم 14 مقاتلاً من الجنسية الإيرانية من ضمنهم قيادي بالحرس الثوري الإيراني و20 من مسلحي بلدتي نبل والزهراء، و22 عنصراً من قوات النظام من ضمنهم 3 ضباط أحدهم لواء، ممن قتلوا في الاشتباكات مع الفصائل المقاتلة والإسلامية وجبهة النصرة منذ الأول من شباط / فبراير الجاري بريف حلب الشمالي.
وقتل ما لا يقل عن 17 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات::
حماة 2 – حمص 3 – دمشق وريفها 3 – اللاذقية 5 – درعا 4
ولقي ما لا يقل عن 14 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.