23 قضوا أمس بينهم عنصر من قوات النظام، و22 شخص استشهدوا وقضوا وقتلوا في مناطق وظروف مختلفة بعدة مناطق سورية

36

ففي محافظة إدلب استشهد 15 من النازحين بينهم طفلة و6 مواطنات جراء قصف جوي روسي على تجمعاً للنازحين بالقرب من بلدة معرة مصرين شمال غرب إدلب

وفي محافظة حلب استشهدت سيدتين اثنتين، الأولى جراء قصف صاروخي نفذته قوات النظام على مدينة دارة عزة غرب حلب، والثانية بقصف صاروخي على الأتارب بالريف ذاته.

كذلك عمد مسلحون يرجح أنهم من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” إلى إطلاق الرصاص على شخص يعمل ضمن “المجلس المدني لمدينة هجين” بريف دير الزور الشرقي، وذلك في بلدة الشحيل بالريف ذاته، ما أدى لإصابته بجراح نقل على إثرها المشفى، إلا أن خلايا التنظيم لاحقته إلى المشفى وأطلقت عليه النار مجدداً داخل غرفة العمليات ما أدى لمقتله على الفور

كما عثر على جثمان يعود لشاب مجهول الهوية وجد مقتولا برصاص مسلحين مجهولين على طريق الراعي في ريف حلب الشمالي الشرقي

بينما أقدم مسلحان يستقلان دراجة نارية على اغتيال قائد مجموعة في “جيش الإسلام” وذلك عبر إطلاق النار عليه على أحد الطرقات الفرعية في مدينة الباب شمال شرق حلب، الأمر الذي أدى إلى مقتله على الفور

في حين قتل اثنين من القوات التركية نتيجة قصف مدفعي لقوات النظام على بلدة النيرب غرب سراقب.

فيما قتل عنصر في صفوف “الفرقة الرابعة” التابعة لقوات النظام عقب إطلاق الرصاص عليه من قبل مسلحين مجهولين على طريق بلدة المزيريب في ريف درعا الغربي.